في الحاجة للموظوعية والاعتراف
أكرم الروماني مدرب مؤقت لفريق المغرب الفاسي كمدرب مؤقت خلفاً للمدرب المقال الإيطالي غولييرمو أرينا منع تام لحضور جمهور الرجاء الرياضي إلى الملعب البلدي ببركان وليس التنقل الجماعي فقط إيران تعلن استئناف المباحثات النووية مع القوى الأوروبية في يناير 2025 جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن مقتـل 3 عسكريين بينهم ضابط في المعارك التي تجري مع فصائل المقاومة الفلسطينية شمال قطاع غزة قصر الإليزيه يُعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بقيادة فرانسوا بايرو التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ444 جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس مُديرية الأمن العام التابع لحركة حماس السلطات تمنع تنقل جماهير الجيش الملكي إلى تطوان تعيين مدرب نيجيري لتدريب الدفاع الحسني الجديدي لكرة الطائرة دونالد ترامب يفضل السماح لتطبيق تيك توك بمواصلة العمل في الولايات المتحدة لفترة قصيرة على الأقل
أخر الأخبار

في الحاجة للموظوعية والاعتراف

المغرب اليوم -

في الحاجة للموظوعية والاعتراف

بقلم :عمر عاقيل

اسدل الستار اليوم على دورة الألعاب الأفريقية التي نظمت بالمغرب والاكيد ان نهاية هذه الالعاب ستكون بداية للنقاش كبير حول المستوى العام للرياضة الوطنية التي رتبت في المرتبة الخامسة وراء كل من مصر ونيجيريا وجنوب افريقيا والجزائر ...لن اتناول في هذه التدوينة التفاصيل المهمة المستندة اللايحصائيات الأساسية في كل تحليل منطقي وموظوعي ...
هناك طريقتين لتناول هذا الموضوع .
الاؤل الطريقة السهلة المتمثلة في جلد الذات والبحث عن شماعات كل يحمل المسؤولية لمن يراه مناسبا لتحملها..هنا تنظاف ايظا تصريف المواقف السياسية والشخصية فتختلط أهمية الاستفادة من اللحظة وتنصهر وسط بحر من الميوعة في الاسلوب والنقاش .
الطريقة الثانية .هي اعتبار هذه الالعاب كانت مناسبة حقيقية عرت عن واقعنا وعن المستوى الحقيقي للرياضة الوطنية ...قاريا...اليوم ايها السادة هناك دروس أساسية انتجتها هذه الالعاب وجب التمعن فيها بهدوء أبرز هذه الدروس انها وظحت لنا الاصناف الرياضية التي يجب المراهنة عليها في افق الالعاب الأولمبية المقبلة .ايظا هناك جهات كانت تمارس الكذب في تقديم اصناف رياضية معينة افتتظح امرها من خلال نتائجها الهزيلة جدا وعلى هاولاء أن يكفوا عن محاولة تقديم الدروس للاخربين ....الرياضات الدفاعية الفردية كانت نجم هذه الالعاب .دون مزايدة وهذه المعطيات يجب ان تتخذ بعين الاعتبار في صياغة برامج الدعم والمواكبة التي يجب اعدادها من طرف القطاع الحكومي الوصي على الرياضة .ومن طرف برامج اللجنة الوطنية الأولمبية ........نكتفي اليوم بهذا وسنتناول التفاصيل قريبا ...
محمد الداودي

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

في الحاجة للموظوعية والاعتراف في الحاجة للموظوعية والاعتراف



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

عمان - المغرب اليوم

GMT 08:46 2014 الثلاثاء ,10 حزيران / يونيو

افتتاح مطعم للفلافل في شارع محمد السادس في مراكش

GMT 08:59 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

12 مغربيًا في وضعية صعبة محتجزون لدى عصابة ليبية

GMT 10:29 2015 الأربعاء ,06 أيار / مايو

الضّعف الجنسي عند الرّجل سببه المرأة

GMT 19:17 2017 السبت ,10 حزيران / يونيو

زكرياء حدراف يصرّ على مغادرة الدفاع الجديدي

GMT 10:25 2017 السبت ,25 شباط / فبراير

عمر هو عمر

GMT 16:22 2013 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

حكاية غريبة لـ"رحى" تساعد النساء على إيجاد العرسان بسرعة

GMT 14:49 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الجنية المصري مقابل الجنية الاسترليني الاثنين

GMT 01:56 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

التشكيلة الأساسية للوداد امام الراسينغ البيضاوي

GMT 13:01 2015 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تليفون مطلي بالذهب الخالص هدية للفنانة دنيا بطمة

GMT 08:49 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

لمسات بسيطة تحوّل أريكتك إلى قطعة فنية هائلة

GMT 09:50 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

مصطفى شعبان يتألق بإطلالة كلاسيكية وتفضيل للكاجوال
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib