الصحراء المغربية
الموانئ العراقية تنفى ماتردد بشأن وجود تسرب نفطى فى المياه الإقليمية إيطاليا تسجل أكثر من 13 ألف إصابة و85 حالة وفاة بفيروس كورونا خلال أسبوع آلاف الإسرائيليين يهرعون إلى الملاجئ بعد سماع دوي صفارات الإنذار في قيساريا والخضيرة وحيفا شمال الأراضي الفلسطينية ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين في هجوم إطلاق النار بمنطقة يافا إلى 7 أشخاص مقتل 3 مسعفين جراء قصف إسرائيلي استهدف مراكز للإسعاف في بلدات جويا وجدلزون وعيناتا جنوب لبنان إسرائيل تُنذر سكان 25 قرية جنوب لبنان بضرورة الإخلاء إلى ما وراء نهر الأولي وزارة الصحة في غزة تُعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي المستمر على غزة حيث بلغ عدد القتلى 41870 و 97166 مصاباً وفاة الفنانة المغربية نعيمة المشرقي عن عمر يُناهز 81 عاماً بعد مسيرة فنية امتدت لعقود مظاهرة في واشنطن دعماً للفلسطينيين واللبنانيين الذين يتعرضون لهجمات إسرائيلية مكثفة حصيلة قتلى ومصابي الجيش الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية منذ بدء العمليه البرية باتجاه قرى جنوب لبنان
أخر الأخبار

الصحراء المغربية

المغرب اليوم -

الصحراء المغربية

بقلم : يونس الخراشي

لنحمد الله على الاعتذار العلني والرسمي. فقد تطورت الأمور كثيرا. في آخر مرة زرت فيها مصر، وكان ذلك سنة 2006، لتغطية أطوار أمم إفريقيا، حدث أن قدمت لنا اللجنة المنظمة، في مؤتمرها الصحفي الأول، كتيبا عن الدورة بخريطة مغربية منقوصة.
انتبهت في الحين لذلك الخطأ، وقمت من مكاني أطلب الكلمة. وحين حصلت عليها، أشرت إلى المسؤول عن الدورة بالخطأ، وقلت له:"ما نعرفه أن مصر كانت دائما تحترم سيادة المغرب على كامل أراضيه، وتحترم مقررات الأمم المتحدة والمنتظم الدولي في هذا الجانب. ثم إن هذه قضية شعب، ولا تنازل فيها، رجاء أن تصلحوا الخطأ".
وبالفعل، جاء الاعتذار في حينه من المسؤول، وقال:"سنصلح الخطأ، ونعتذر لأشقائنا المغاربة". ما أسعدني كثيرا، دون أن أرى أي تحرك رسمي في تلك الأثناء، وبالتالي فلم يكن هناك أي اعتذار رسمي. 
طبعا، تغيرت الأمور. فحينها كانت الأخبار تصل بكثافة أقل من الآن، وبسرعة أبطأ بكثير من الآن، وبقوة أقل من الآن. والذين شاهدوا مروان الشماخ ويوسف حجي والحسين خرجة يقفون في بهو فندق المنتخب الوطني، يهددون بالعودة إلى المغرب، بعد توصلهم بدعوى قضائية أقامتها الجامعة ضدهم لتعاقدهم مع شركة اتصالات غير المتعاقدة معها، يعرفون اليوم أن أشياء كثيرة تغيرت.

أكثر من هذا.. نسيت أن ألتقط لنفسي صورة مع من كانوا معي من زملاء. ههه
ألم أقل لكم إن أشياء كثيرة تغيرت؟
كنت، ومعي البقية، نموت تعبا. وفي مرة عدت مع زميلي سعيد ياسين لنرتاح لدقائق ونصلي، ثم إلى الملعب ثانية، فما أن توضأت حتى وجدته "الزغبي" غرق في النوم..
الوحيد الذي كان يملك مصورة إلكترونية هو زميلنا لحسن وريغ من الأحداث المغربية، وكان حينها منشغلا بالمعرض الدولي للكتاب بالقاهرة. يا سلام على اليام..
تحياتي

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصحراء المغربية الصحراء المغربية



GMT 14:13 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نهاية شهر العسل

GMT 11:30 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

البطولة المنسية

GMT 10:48 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

جنون الريمونتادا

GMT 18:23 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

يا آسفي علينا !!

GMT 19:54 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ كومارا استثناء والبقية في مهب الريح

جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:20 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء
المغرب اليوم - نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء

GMT 08:16 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم
المغرب اليوم - الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم

GMT 11:02 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

غارات إسرائيلية وروسية ضد أهداف في الأراضي السوريةً
المغرب اليوم - غارات إسرائيلية وروسية ضد أهداف في الأراضي السوريةً

GMT 10:30 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

نزيف الأنف لدى الأطفال قد يكون من أعراض سرطان الدم
المغرب اليوم - نزيف الأنف لدى الأطفال قد يكون من أعراض سرطان الدم

GMT 11:10 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

استقالة كبيرة موظفي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر
المغرب اليوم - استقالة كبيرة موظفي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 09:31 2024 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

ليونيل ميسي يكشف أكثر خصم أزعجه في مسيرته

GMT 12:24 2020 السبت ,26 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم برج الحمل السبت26-9-2020

GMT 01:54 2019 الأحد ,09 حزيران / يونيو

تركيا تسقط "الديوك" في تصفيات يورو 2020

GMT 09:02 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

6 إشارات يُطلقها الجسم للإشارة إلى قصور القلب

GMT 22:09 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

هل هناك طرق لاستعادة السيطرة على الطفل ؟
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib