محمد خالد
عندما انتخب الرجل رئيسا للرجاء، أعلن أنه حامل مشروع نجاح.
دعم الفريق بأفضل اللاعبين، واختار لتأطيرهم المدرب فاخر. أغلب أعضاء المكتب من الشباب من بينهم اللاعب السابق بصير، والصحافي الرجاوي شوقي الذي كلف بلجنة التواصل. كما تمت الاستعانة بالنصيري مديرا إداريا ذي تجربة كبيرة.
راهنوا من البداية لن يتجاوز بضعة أشهر ويرحل، لكنه فاز بالبطولة والكأس ولعب نهاية كأس العالم، وبدأ المشروع يتشكل بوضوح، وكلما كان ينجح، كان عدد الحفر والحواجز يزداد.
بودريقة كان يقدم النموذج، رئيس شاب حبه للرجاء لا يناقش. وضعه المادي معروف. يعبر عن رأيه بكل جرأة.