الدار البيضاء ـ جميلة عمر
فوجئ مجموعة من الصيادين كانوا في رحلة صيد على مركب صيد تقليدي، بوجود جثة مبتور جزؤها العلوي، معلقة بشباك المركب. وحسب المعاينة الأولية، الجثة توحي على أنها لذكر، و أن هذا الأخير كان يلبس سروالاً خاصًا بالبحارة، وتوجد معه حقيبة يدويّة فيها معلومات عن الضحية.وقاد البحث الذي أجرته مصالح الأمن من أجل معرفة الأسباب الحقيقيّة، أنّ الجثة هي لشخص يعمل صيادًا في ميناء الصويرة.