اتجه عدد من نجمات الوسط الفني إلى عالم الإنتاج السينمائي، وقررن دخول هذا المجال لأول مرة بشكل أشبه بالظاهرة، وآخرهن الفنانة الشابة مي نور الشريف، التى قررت استكمال مسيرة والدها الإنتاجية، خلال شركته "إن بي" التى أنتجت فيلمى "العاشقان" و"حبيبى دائما".

وبدأت مى تنفيذ هذا المشروع، وتلقت العديد من السيناريوهات المختلفة لتناقشها مع مجلس إدارة الشركة للاستقرار على أولى مشاريع الإنتاج لشركة والدها، بعد وفاته، وذلك تنفيذًا لوصية وحلم الفنان الراحل نور الشريف، الذى كان يسعى دائمًا إلى خلق روح جديدة فى السينما، وازدهارها ووضعها فى أفضل صورة ممكنة.