الرباط - المغرب اليوم
فجّرت الفنانة المغربية ليلى غفران مفاجأة من العيار الثقيل بعدما كشفت لجمهورها أنها تعرضت لوعكة صحية منذ شهر رمضان الماضي أقعدتها على "كرسي متحرك".
وأكدت ليلى غفران، خلال لقاء تلفزيوني لها، أنها أصيبت بما يعرف طبيا بـ"الضغط الصامت"، وكشفت أنها دخلت إلى المستشفى بعدما وصل ضغطها إلى 280، وتعرضت في نفس الوقت لتصلب في الشرايين وجلطة في المخ وذبحة صدرية، وهو ما جعلها تصبح إنسانة مشلولة لأربعة أشهر.
وأوضحت الفنانة المغربية أنها كانت تجلس على "كرسي متحرك" وهو ما أصابها بالغضب والصدمة إلا أن الأطباء المصريين كان لهم دور كبير في علاجها، كما أشارت إلى أن ابنتها "نغم" وزوجها ساعداها كثيرا في الخروج من هذه الأزمة إذا كانا معها في المنزل خلال فترة العلاج الطبيعي.