القاهرة- المغرب اليوم
لا يزال النجوم ضحايا الطبيب المزيف المعروف إعلامياً بـ"سمكري البني آدمين" والمقبوض عليه حالياً، يكشفون تجاربهم معه، وآخرهم الفنان إدوارد.
ولفت إدوارد في تصريحات صحافية إلى أنه بعد الجلسة شعر بألم في الرقبة، واضطر للذهاب الى طبيب مختص واستمر في تلقي العلاج للتخلص من هذا الألم لمدة عام، ولم يكرر تلك التجربة مع "سمكري البني آدمين".
ووجّهت النيابة إلى المتهم اتهامات باستبدال المهنة في بطاقة الرقم القومي من خريج تربية رياضية إلى طبيب علاج طبيعي، وتزوير شهادة التخرّج الخاصة به.
كما أغلقت أجهزة الأمن مقر المركز الذي يملكه "سمكري البني آدمين" ووجّهت إليه نقابة العلاج الطبيعي اتهاماً بالتزوير وانتحال صفة اختصاصي علاج طبيعي.
وكانت المطربة ساندي قد اتهمت "سمكري البني آدمين" بأنه كاد أن يتسبّب لها بالشلل بعد خضوعها لجلسة علاج لديه على أمل التخلص من بعض المشاكل في عمودها الفقري، لكنه على العكس عرّضها لمشاكل صحية خطِرة.
قد يهمك ايضًا:
إدوارد يكشف عن مشهد بـ"البرنس" أدخله فى حالة نفسية صعبة
إدوارد يكشف كواليس خلافه مع أحمد عيد