الرباط _ المغرب اليوم
تعرضت مؤخرا، الفنانة المغربية المقيمة بالإمارات، مريم حسين، لسلسلة هجومات واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إذ جرى اتهامها بافتعال عدد من الأكاذيب من أجل البحث عن “البوز”، وذلك من خلال محاولة ركوبها موجة ملف “حمزة مون بيبي” وأيضا تعمد إخفاء حسابها على الانستغرام .فبعد ادعائها أنها كانت هي ووالدتها من بين ضحايا حساب “حمزة مون بيبي” ، ورفعها لدعوة قضائية ضد صاحب الحساب، وكذا إبداء سعادتها بطريقة غير مباشرة بالحكم القضائي الصادر في حق الفنانة دنيا باطمة وهو الأمر الذي عرضها للانتقاد وتم اتهامها بالشماتة بباطمة، لتعاود الخروج بستوري جديد تطالب فيه من الملك محمد السادس العفو عن دنيا باطمة لكونها أما قد وضعت حملها حديثا، وهو الأمر الذي عرضها للهجوم والاتهام بالتناقض في أرائها ومواقفها.
مباشرة بعد ذلك اختفى حساب مريم حسين على الأنستغرام، وهو الأمر الذي جرى تداوله على نطاق واسع عبر عدد من الصفحات الخاصة بأخبار الفن والمشاهير، وجرى معه الترويج لقرصنة حسابها عقب إبداء رأيها في دنيا باطمة وفي حساب “حمزة مون بيبي”، ليتضح لاحقا لمتابعيها بعد معاودة ظهور حسابها من جديد، أن مريم حسين قد تعمدت إخفاء حسابها من أجل إثارة الجدل وتسليط الأضواء عليها، خاصة في ظل غياب مشاركتها بالأعمال الدرامية الخليجية.
قد يهمك ايضا
مريم حسين تصدم الجميع بتدوينة جديدة بشأن قضية "حمزة مون بيبي"