قام الاتحاد المغربي لكرة القدم بتوزيع شهادات التدريب من الدرجة "أ" على 44 مدربا مغربيا، باتوا مؤهلين بعد هذه الخطوة للإشراف على تدريب أندية الدوري الاحترافي.

وتوصل بهذه الرخصة عدد من اللاعبين السابقين والمدربين المعروفين على الصعيد الوطني بعد أن خضعوا لدورات تكوينية تحت إشراف خلية التكوين التابعة للإدارة التقنية المغربية.

وحصل على شهادة التدريب المذكورة كل من عبد القادر يومير، والعلوي السليماني، و وليد الركراكي، ورشيد لوسكيط، وسمير يعيش، والحسين أوشلا، ومحمد كيسر، وهشام الدميعي، و عبد الكبير والطاهر ، وطارق السكتيوي وحسن الركراكي، ومحمد أمين بنهاشم وخالد فوهامي ومحمد إجاي وعبد الحفيظ رجيلة ومبارك الكداني ومصطفى الراضي وعبد الرزاق خيري وعبد الله بوستة، ومحمد بومجراري، ومحمد عز الدين، بنيس ونجيب الهنوني، وسعيد شيبا، وأحمد نجاح، ومحمد مديح، ومحمد موهو، ومحمد الورغة، وعبد الله الإدريسي، ومولود مذكر، وهشام الإدريسي، وسعيد الصديقي، وعمر الرايس، ومنير الجعواني، وجعفر العاطيفي،والحسين بحرة، وعبد الواحد بنحساين، وعبد الإله صابر، وعبد المالك العزيز، وفؤاد عسو، وعبد اللطيف السالكي، وعبد اللطيف جريندو، وأحمد البهجة، ويوسف فرتوت، ومحمد الأشهابي.