الدارالبيضاء- محمد ابراهيم
قال عبد القادر زاوي السفير السابق للمغرب بعدة دول عربية ان المسؤولين المباشرين في الاتحاد المغربي لكرة القدم وفي الهيئةالاحترافية ، وفي الوزارة الوصية فضلوا الاستمرار في الهروب إلى الأمام معتقدين أن بعض النتائج الظرفية مثل المرور إلى الدور الثاني في كأس أمم إفريقيا 2017 والتأهل إلى كأس العالم 2018 كفيلة بإلهاء الرأي العام، وتغطية الفشل الذي وصلته المنظومة الكروية نتيجة السياسات الارتجالية، والتمييز في التعامل بين الأندية.
واضاف لم يكن منتظرا أن تحصل المعجزات من وراء هذا الارتجال غير أن يزداد الاحتقان لدى كل الشغوفين والمحيطين بالمنظومة الكروية نتيجة إفلاس القيم والأخلاق الرياضية، الذي جاء ليضاف إلى الإفلاس التقني المستمر باستمرار البحث عن مواهب كروية بين أبناء الجالية المغربية في الخارج لتمثيل المنتخب الوطني
قد يهمك أيضًا
منتخب الفتيان المغربي يستأنف تدريباته استعدادًا لمواجهة أوغندا