واشنطن - المغرب اليوم
انتقد رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية للأنباء، فيما وصفها بأنها "آلة دعاية يسارية متطرفة". ووصف إيلون ماسك، في منشور على منصة "إكس" وكالة "أسوشيتد برس" بأنها "آلة دعاية يسارية متطرفة"، منتقدا الوكالة بعد محاولتها دحض الحادث الذي وقع مع الرئيس الأمريكي جو بايدن والذي تجمد فيه أمام الملأ.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للرئيس جو بايدن خلال حفل للمانحين في لوس أنجلوس اعتبر دليلا جديدا على التراجع الكبير في قدراته العقلية والذهنية.
وظهر في مقطع الفيديو المتداول الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما رفقة خلفه بايدن، وهما يودعان الضيوف، وفي اللحظة التي لوح فيها أوباما بيده وسار نحو المخرج وقف بايدن جامدا مع ابتسامة عريضة على وجهه بلا حراك، الأمر الذي دفع أوباما ليمسك يد خلفه ويخرجه من المنصة.
هذا وذكرت وكالة "أسوشيتد برس"، نقلا عن مصدر، أنه "لم يحدث شيء خارج عن المألوف حينها".
وسبق أن انتقد ماسك وكالة "رويترز" للأنباء، ونفى تقريرا للوكالة زعمت فيه أن شركة "تسلا" لصناعة السيارات الكهربائية ألغت مشروعا لسيارة منخفضة التكلفة بسبب المنافسة من صانعي السيارات الكهربائية الصينيين، فيما حث جميع الناس على عدم تصديق تقاريرها الإخبارية المتعلقة بشركته.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
إيلون ماسك قد ينضم لإدارة ترمب في حال فوزه بالانتخابات المقبلة
ماسك يتهم واتساب بسرقة المحادثات لمشتركيه ليلاً وهم نيام