لندن - المغرب اليوم
عشر سنوات مرت على تفجيرات لندن التي نفذها 4 انتحاريين وأودت بحياة 52 شخصا، وتركت أثرا لا يمحى على من عاشوها، منهم ساجدة موغال، التي سخرت حياتها منذ ذلك الحين لمكافحة التطرف ومنع المراهقين من الانسياق لأفكار المتشددين أو الانضمام لهم.
وكانت ساجدة واحدة من الذين نجوا من تفجير مترو الأنفاق الذي نفذه جيرماين ليندزي في السابع من يوليو 2005، وأودى بحياة 26 شخصا وإصابة 340 آخرين.
نقلًا عن "سكاي نيوز"