القاهرة ـ المغرب اليوم
تعرض جان كلود يونكر، رئيس المفوضية الأوروبية، لموقف محرج خلال المؤتمر الصحافي الذي تم عقده عقب انتهاء جلسات القمة العربية الأوروبية الاثنين، في شرم الشيخ.
وفوجئ يونكر خلال إلقاء كلمته باتصال هاتفي من زوجته فلم يرد وأكمل كلمته، إلا أن زوجته أعادت الاتصال مجددًا فاضطر للتوقف عن الكلمة قائلا أمام الحاضرين: إنها زوجتي لابد أن أرد، لأنها لن تتوقف ولا أستطيع تجاهلها"، ما أثار ضحكات الجميع.
أقرأ أيضًا : القمة العربية الأوروبية الأولى في شرم الشيخ تبحث الهجرة والإرهاب وقضية فلسطين
وعقب قيام رئيس المفوضية بالرد على الاتصال، واصل إلقاء كلمته، حيث أكد فيها على الاتفاق بين القادة العرب والأوروبيين على التعاون والتنسيق لتعزيز التعاون والشراكة وحل ملفات وأزمات المنطقة.
وكانت القمة العربية الأوروبية قد اختتمت جلساتها الإثنين، حيث تضمن البيان الختامي للقمة الاتفاق على تعزيز الشراكة العربية الأوروبية، ودعم نظام دولي حقيقي ومتعدد الأطراف، والاتفاق على حل الأزمة الليبية المعروف باتفاق الصخيرات، والترحيب باتفاق ستوكهولم لوقف النار في الحديدة في اليمن، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية في اليمن، والتعاون في مجال مكافحة التطرف، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية في اليمن ومواجهة المقاتلين الأجانب.
قد يهمك أيضًا :تاسك يؤكد أن الاتحاد الأوروبي لن يعاقب بريطانيا وخروجها من الاتحاد يعد عقابا في حد ذاته
انطلاق القمة الأفريقية الأحد ومصر تتسلَّم رئاسة الاتحاد
تعرض جان كلود يونكر، رئيس المفوضية الأوروبية، لموقف محرج خلال المؤتمر الصحافي الذي تم عقده عقب انتهاء جلسات القمة العربية الأوروبية الاثنين، في شرم الشيخ.
وفوجئ يونكر خلال إلقاء كلمته باتصال هاتفي من زوجته فلم يرد وأكمل كلمته، إلا أن زوجته أعادت الاتصال مجددًا فاضطر للتوقف عن الكلمة قائلا أمام الحاضرين: إنها زوجتي لابد أن أرد، لأنها لن تتوقف ولا أستطيع تجاهلها"، ما أثار ضحكات الجميع.
وعقب قيام رئيس المفوضية بالرد على الاتصال، واصل إلقاء كلمته، حيث أكد فيها على الاتفاق بين القادة العرب والأوروبيين على التعاون والتنسيق لتعزيز التعاون والشراكة وحل ملفات وأزمات المنطقة.
وكانت القمة العربية الأوروبية قد اختتمت جلساتها الإثنين، حيث تضمن البيان الختامي للقمة الاتفاق على تعزيز الشراكة العربية الأوروبية، ودعم نظام دولي حقيقي ومتعدد الأطراف، والاتفاق على حل الأزمة الليبية المعروف باتفاق الصخيرات، والترحيب باتفاق ستوكهولم لوقف النار في الحديدة في اليمن، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية في اليمن، والتعاون في مجال مكافحة التطرف، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية في اليمن ومواجهة المقاتلين الأجانب.