الرباط ـ المغرب اليوم
تحول اليوم الذي اختارته أسرة مغربية في مدينة حد السوالم، في إقليم برشيد، إلى يوم مرير، بعد أن فقدت أحد أولادها غرقا في شاطئ سيدي رحال ضواحي البيضاء.
وتوفي الطفل الذي يبلغ من العمر 15 عامًا، صباح السبت، غرقًا في شاطئ سيدي رحال، بعد أن فشلت جهود فرق الإنقاذ في انتشاله من أمواج البحر العاتية، وسط غياب الوسائل المتطورة الكفيلة بإنقاذ الطفل.
والطفل هو الغريق الثاني خلال 3 أيام، في الشاطي، بعد أن غرق شاب وسط فشل الجهود لإنقاذه.