الرباط - المغرب اليوم
ساهمت قضية المدير السابق لشركة "وانا" كريم الزاز، في تعقيد العلاقات الفرنسية المغربية.
ويعتبر كريم الزاز نفسه فرنسيًا بالدرجة الأولى، خريج البوليتيكنيك، مظلي سابق في جيش المظليين، وموظف سامٍ في وزارة الداخلية الفرنسية.
و ذكرت مجلة "الأسبوع التجاوزات التي تزيد من السمعة المغربية تعقيدًا، من قبيل سجن الزاز مع عشرين شخصًا في غرفة لا يمكن أن ينام فيها إلا عشرة أشخاص إضافة إلى قاضي التحقيق الذي استقبله بعد ثلاثة شهور من الانتظار لمدة ساعة ونصف في ملف يتعلق بعشرات الملايين من اليورو أي ما يعادل (عشرات الملايير).