انتشرت أسماء العديد من المواقع الاباحية، على مواقع التواصل الاجتماعي، "الفيسبوك"، تدعي نشر الفيديوهات الجنسية التي تم تسريبها في قضية "راقي بركان"، المحتجز حاليًا، إلى حين الانتهاء من التحقيقات في هذه القضية التي هزت الرأي العام الوطني.

وكشفت صحيفة "الأيام24"، أن العديد من رواد هذه المواقع الإباحية، استعمل كلمات بحث باللغة العربية والانجليزية، من أجل الوصول إلى الفيديوهات الجنسية لـ"راقي بركان"، لكن من دون نتيجة، إلا ان احد المواقع ما يزال يحتفظ بالفيديو الذي تم تسريبه أولا.

وأوضحت مصادر مطلعة، أن  راقي بركان كان يمارس الرقية الشرعية، منذ عيد الفطر الماضي، في بناية غير مكتملة البناء، حيث جرى تشميعها من قبل السلطات المحلية، الاثنين.

ونفت والدة الراقي، علمها بممارسة ابنها للرقية الشرعية، مؤكدة أن ابنها ذا سمعة طيبة في بلجيكا، قبل عودته إلى المغرب واستقراره في مدينة بركان بشكل فجائي.