الرباط_ المغرب اليوم
شرع حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية في تلقي طلبات الترشح لعضوية المكتب السياسي الذي سيرافق إدريس لشكر خلال ولايته الثانية في تدبير الحزب، إلى جانب طلبات الترشح لرئاسة المجلس الوطني الذي كان يعرف بـ”اللجنة الإدارية”، أو “برلمان الحزب”.
وأوضحت مصادر اتحادية، أن مجموعة من الأسماء ستتقدم بطلبات ترشحها للحصول على عضوية المكتب السياسي لحزب “الوردة” خلال دورة المجلس الوطني التي ستنعقد في غضون الأيام المقبلة.
ومن بين الأسماء التي طفت بقوة إلى السطح، والتي من المنتظر أن تحصل على مقعدها بجوار الكاتب الأول، مشيش القرقري، عضو مجلس مدينة العرائش، الذي ليس سوى صهر سفيان خيرات، القيادي المنتمي لصفوف ما يعرف بـ”الغاضبين العشرة”.