الرباط - المغرب اليوم
يبدو أن الفيديو الإباحي الذي انتشر كالنار في الهشيم وأدى إلى توقيف الشابة التي تظهر فيه، ووضعها رهن الحراسة النظرية من أجل البحث، لا زال حديث وسائل التواصل الإجتماعي.وحسب بعض المثادر الإعلامية، فإن الشابة تقطن بأحد أحياء جبل درسة، وهي متزوجة، والشريط الذي تم تسريبه يعود لفترة ما قبل زواجها.وبعد خرجت الأم الإعلامية، تبعها الأب بتصريح مؤثر طلب فيه من المغاربة هو الآخر عدم نشر الفيديو، بحكم بان ابنته لها طفلين وتعاني نفسيا بعد الأحداث التي وقعت.
قد يهمك أيضَا :
تطورات جديدة في قضية "مقاطع الفيديو الإباحية" للمخرج خالد يوسف
دعوى لإسقاط عضوية البرلمان عن المخرج المصري خالد يوسف بسبب " الفيديو الإباحي"