خنيفرة - المغرب اليوم
أقدمت فتاة قاصر، 15 عامًا، على الانتحار بتناولها لمادة سامة يعتقد أنه سم الفئران، وتم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات في المستشفى الاقليمي خنيفرة من أجل إخضاعها إلى التشريح الطبي ، فيما فتحت المصالح الأمنية التحقيق لمعرفة أسباب الوفاة التي لم تعرف بعد وتبقى غامضة.
وتروج شكوك بشأن لعبة "الحوت الأزرق" الخطيرة ، لكن التحقيق الذي تباشره الشرطة العلمية هو الكفيل بالكشف عن الأسباب الحقيقية وراء وفاة الطفلة.