الرباط-المغرب اليوم
أدانت حركة "التوحيد والإصلاح" الهجوم الذي استهدف أحد فنادق العاصمة باماكو في مالي، وأسفر عن عدد من القتلى برصاص مسلحين احتجزوا عشرات من الرهائن داخل الفندق، وللجهة التي أعلنت مسؤوليتها عنه، "لما فيه من إزهاق لأرواح بريئة واعتداء ظالم وترويع للآمنين".
وتقدمت الحركة، باسم رئيسها عبد الرحيم الشيخي، بتعازيها ومواساتها وتضامنها مع أسر وعائلات "ضحايا هذا الهجوم من مختلف الجنسيات، ومع الشعب المالي بمختلف هيئاته ومؤسساته الرسمية والشعبية، سائلين المولى عز وجل الشفاء العاجل للجرحى والمصابين".