فاس - المغرب اليوم
ذكرت مصادر صحافية محلية أن سكان قرية صنهاجة الواقعة ضواحي مدينة صفرو انتفضت بعد إطلاق سراح سيدة يعتقدون أنها قتلت طفلا عمره عشر سنوات.
وبعد انتهاء الوكيل العام في استئنافية فاس من التحقيق معها لمدة ثلاث أيام وإطلاق سراحها بعد أن أدلت الموقوفة بتحركاتها وقت الحادث نافية جملة وتفصيلًا علاقتها بالجريمة البشعة التي هزت الرأي العام المحلي ليلة 29 من الشهر الماضي بعد العثور على جثة في عمر الزهور مدفونة فوق سطح منزلها.