برلين – المغرب اليوم
أكدت مديرة صندوق النقد الدولي كريستين لاغارد إن نمو الاقتصاد العالمي سيكون "مخيبا للآمال" العام المقبل، وأن ضعف الإنتاجية وشيخوخة المجتمعات وآثار الأزمة المالية العالمية كلها عوامل تكبح النمو مما أضعف توقعات المدى المتوسط.
وقالت لاغارد في تصريحات لصحيفة هاندلسبلات الألمانية "القطاع المالي ما زال يعاني من مواطن ضعف في العديد من البلدان، والمخاطر المالية تتزايد في الأسواق الناشئة. كل هذا يعني أن النمو العالمي سيكون مخيباً للآمال ومتفاوتاً في 2016."