الرباط - المغرب اليوم
قراءة رصيف صحافة يوم الجمعة ونهاية الأسبوع نستهلها من “المساء”، التي أفادت بأن سيارة مشبوهة كانت تسير بمحيط قصر المؤتمرات بمراكش استنفرت عناصر الأمن والأجهزة، خصوصا أنها كانت تتردد على المكان في عدة مناسبات تزامنا مع مهرجان الفيلم.
وأضاف الخبر أن عناصر الشرطة أوقفت السيارة المشبوهة بالقرب من الحواجز الأمنية، حيث رفض سائقها الذي كان برفقة فتاتين الامتثال في بداية الأمر، لتبين من خلال عملية التوقيف أنه كان في حالة سكر، كما عثر في سيارته على كمية من مخدر “الشيرا” اقتناها من شخص يجهل هويته.
ونقرأ ضمن مواد الجريدة ذاتها أن المحكمة الابتدائية بمدينة خريبكة قضت بالحبس النافذ لأربع سنوات، مع غرامة مالية قدرها 2200 درهم، في حق سائق الحافلة الذي تسبب في حادثة السير المميتة التي أودت بحياة 24 راكبا؛ فيما قضت في الملف ذاته بأربعة أشهر حبسا نافذا، وغرامة قدرها سبع مائة درهم، في حق مساعد السائق.
من جانبها، نشرت “الأحداث المغربية” أن قاضي التحقيق باستئنافية مكناس استمع إلى ضحيتي قيادي العدل والإحسان المتهم بجناية الاتجار بالبشر، وذلك باستدراج أشخاص بواسطة الاحتيال والخدعة، وإساءة استعمال الوظيفة، واستغلال حالة الضعف والحاجة والهشاشة بغرض الاستغلال الجنسي، وجناية هتك عرض أنثى باستعمال العنف، وجنح الإخلال العلني بالحياء، وممارسة الضغوط والإكراه، واستدراج أشخاص لممارسة الدعارة.
ووفق المنبر ذاته فقد تم الاستماع إلى الضحية الأولى التي تم ضبطها في وضعية جنسية مع المتهم في سيارته بمنطقة خلاء بمكناس، كما تم الاستماع إلى أقوال الضحية الثانية التي عثر على صورها بهاتف المتهم، وتم على إثرها تكييف التهم الموجهة إليه وإضافة تهمة الاستغلال الجنسي.
أما “العلم” فكتبت أن السلطات المغربية بالعيون طردت طالبتين نرويجيتين كانتا قد وصلتا إلى مدينة العيون للقاء أعضاء الجمعيات المقربة من البوليساريو، لكنهما لم تفلحا في مغادرة المطار، وتم نقلهما إلى مدينة أكادير من أجل ركوب طائرة متجهة إلى دولة أخرى.وأضاف الخبر أن الطالبتين المطرودتين تنتميان جمعية نرويجية تدعم البوليساريو.
قد يهمك ايضاً