نيويورك - أ.ش.أ
كشفت دراسة طبية أن تعرض الأطفال لمستويات منخفضة لتلوث الهواء، بما فى ذلك الجسيمات الدقيقة والتى تعرف باسم / بى أم 2.5/ ، وجزيئات الكاربون يمكن أن تؤثر سلبا على عمل رئة الأطفال.
فقد أظهرت الدراسة أنه مع بلوغ الطفل الثمانية أعوام ، فإن رئتيه تتأثران بصورة كبيرة باستنشاق الجسيمات الدقيقة السامة / بى.ام 2,5/ والتى تشمل الدخان الأبخرة والغبار والرماد فضلا عن اللقاح والكربون الأسود .
وأوضح الباحثون أن الأطفال الذين يعيشون على مقربة من الطرق الرئيسية السريعة يعانون من العديد من المشكلات الصحية فى الرئة .