واشنطن - وكالات
يقول خبيرٌ إنّ أحواضَ السباحة هي سببٌ رئيسيّ في ارتفاع حالات إصابات العين عند الأطفال في فصل الصيف.يرى غيرالد ماكغوين، أستاذُ علم الأوبئة وطبّ العيون لدى جامعة ألاباما في بريمينغهام: "تبدأ إصاباتُ العين عند الأطفال بالزيادة في شهر أيّار/مايو وحزيران/يونيو، قبل أن تصلَ إلى ذروتها في شهر تموز/يوليو؛ ثمّ تبدأ بالانخفاض في شهر أيلول/سبتمبر عند بداية العام الدراسي". "تُعدُّ الرياضةُ بشكل عام السببَ الرئيسيَّ لإصابات العين عند الأطفال في سنّ الخامسة عشرة وأصغر, خصوصاً رياضة السباحة". "وتُعدُّ المواد الكيميائيّة، التي تُضاف إلى مياه أحواض السباحة, إحدى الأسباب الشائعة لإصابات العين، نظراً إلى قدرتها على التسبّب في تهيُّج العين". "يُمكن التقليلُ من تلك الإصابات عن طريق التأكّد من أنَّ مستوى الحموضة في الماء ضمن المجال الطبيعيّ؛ كما يُمكن استخدامُ النظَّارات الواقية وأقنعة السباحة لتأمين حاجز يمنع ملامسة العين للماء". ويُمكن أن تحدثَ إصاباتُ العين الناجمة عن السباحة عن طريق الارتطام بالألعاب المُستخدمة في الأحواض أو الارتطام بالمرفقين والأقدام مع الأطفال الآخرين أيضاً. تُعدُّ المواد الكيميائيّة والمُنظّفات المُستخدمة في المنازل سبباً آخر يدعو إلى القلق, حيث تبلغ نسبةُ إصابات العين الناجمة عنها عند الصغار دون سنّ الثانية 30 في المائة. قال ماكغوين: "إنَّ الحلّ الواضح بالنسبة للآباء ومُقدّمي الرعاية هو إبقاء المواد الكيميائيّة الخطيرة بعيداً عن متناول الأطفال، وفي كل الأوقات". كما يُمكن التقليلُ أيضاً من خطر إصابات العين عند الأطفال في مُختلف الأعمار, عن طريق استعمال وسائل حماية للعين عند مُمارسة رياضات الماء، وإبعاد الصغار عن المواد التي تُطلق شرراً عند إشعالها وغيرها من الألعاب الناريّة. "الخبرُ الجيِّد هو أنَّ عددَ إصابات العين في الولايات المتّحدة، بالنسبة للأطفال في الخامسة عشرة من العمر أو أصغر, آخذٌ في الهبوط؛ حيث وصل عدد تلك الإصابات إلى أكثر من 80 ألف في العام 1992, لينخفض إلى حوالي 50 ألف في العام 2010". هيلث داي نيوز, روبرت بريدت, الجمعة 21 حزيران/يونيو إصابات العين عند الأطفال تصل إلى الذروة في فصل الصيف يقول خبيرٌ إنّ أحواض السباحة هي سببٌ رئيسيّ في ارتفاع حالات إصابات العين عند الأطفال في فصل الصيف. يرى غيرالد ماكغوين، أستاذ علم الأوبئة وطبّ العيون لدى جامعة ألاباما في بريمينغهام: "تبدأ إصابات العين عند الأطفال بالزيادة في شهر أيّار/مايو وحزيران/يونيو قبل أن تصل إلى ذروتها في شهر تموز/يوليو؛ ثمّ تبدأ بالانخفاض في شهر أيلول/سبتمبر عند بداية العام الدراسي". "تُعدُّ الرياضة بشكل عام, السبب الرئيسيّ لإصابات العين عند الأطفال في سنّ الخامسة عشرة وأصغر, خصوصاً رياضة السباحة". "وتُعدُّ المواد الكيميائيّة، التي تُضاف إلى مياه أحواض السباحة, إحدى الأسباب الشائعة لإصابات العين، نظراً إلى قدرتها على التسبّب في تهيُّج العين". "يُمكن التقليل من تلك الإصابات عن طريق التأكّد من أن مستوى الحموضة في الماء ضمن المدى الطبيعيّ؛ ويُمكن استخدام النظارات الواقية وأقنعة السباحة لتأمين حاجز يمنع ملامسة العين للماء". كما يُمكن أن تحدثَ إصابات العين الناجمة عن السباحة عن طريق الارتطام بالألعاب المُستخدمة في الأحواض أو الارتطام بالمرفقين والأقدام مع الأطفال الآخرين أيضاً. تُعدُّ المواد الكيميائيّة والمُنظّفات المُستخدمة في المنازل سبباً آخر يدعو إلى القلق, حيث تبلغ نسبة إصابات العين الناجمة عنها عند الصغار دون سنّ الثانية 30 في المائة. قال ماكغوين: "إنَّ الحلّ الواضح بالنسبة للآباء ومُقدّمي الرعاية هو إبقاء المواد الكيميائيّة الخطيرة بعيداً عن متناول الأطفال، وفي كل الأوقات". كما يُمكن التقليل أيضاً من خطر إصابات العين عند الأطفال في مُختلف الأعمار, عن طريق استعمال وسائل حماية للعين عند مُمارسة رياضات الماء، وإبعاد الصغار عن المواد التي تُطلق شرراً عند إشعالها وغيرها من الألعاب الناريّة. "الخبر الجيِّد هو أنَّ عدد إصابات العين في الولايات المتّحدة، بالنسبة للأطفال في الخامسة عشرة من العمر أو أصغر, آخذٌ في الهبوط؛ حيث وصل عدد تلك الإصابات إلى أكثر من 80 ألف في العام 1992, لينخفض إلى حوالي 50 ألف في العام 2010".