الرباط - المغرب اليوم
أحرج الناشط ورئيس "المرصد المغربي لمناهضة التطبيع"، أحمد ويحمان، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان "مصطفى الرميد" حينما تساءل في ندوة صحافية نظمها القيادي في حزب العدالة و التنمية "عبد العلي حامي" بشأن قضية "آيت الجيد" بشأن موت الراحلين "أحمد الزايدي" و "عبد الله باها" بالقرب من واد الشراط.وتساءل "ويحمان" في الندوة الصحافية التي حضرها الوزيرين "الرميد" و "الداودي" و رئيسي فريق "البيجيدي" في البرلمان أن هل مات أحمد الزايدي موتًا طبيعيًا ؟..هل مات باها موتًا طبيعيًا ؟
نحن رصدنا عصابة تتدرب على الأسلحة وسنكشفها بعد أيام فقط يشرف عليها قادة صهاينة".و أضاف غاضباً " هذه المسؤولية أتحملها لأننا نتعرض و نتوصل بتهديدات بالقتل و غدًا ملي نقوليكوم قتلني عصيد أو واحد من الأمازيغيين .."، تصريحات ويحمان أثارت غضب وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان المصطفى الرميد الذي ثار في وجهه قائلاً " أسي ويحمان آش هادشي كل واحد يتحمل مسؤوليتو