الرباط– المغرب اليوم
ينتظر الفنان المغربي سعد لمجرد أيام عسيرة عند عودته إلى فرنسا بعد مقامه القصير في المغرب والذي استغله لإطلاق أغنيته الجديدة "غزالي"، حيث سيكون مضطرًا لمواجهة ملف طبي أعدته متهمته الفرنسية "لورا بريول" والذي يتضمن معطيات ستزج به في السجن لمدة طويلة إن اقتنع به القضاء.
ووفق وسائل إعلام فرنسية، فإن الفتاة صرحت بأن حالتها الصحية تدهورت منذ تعرضها للاعتداء من طرف"لمعلم"، حيث باتت مهددة بفقدان إحدى كليتيها حسب ما تدعيه، معززة كلامها بتقارير طبية تقول أن المرض الذي أصابها جاء نتيجة للخوف والتوتر والإجهاد الذي تعاني منه بشكل مستمر منذ تعرضها للاعتداء.
وقالت لورا في تصريحها "أنا أعيش حالة من الخوف والقلق، عثرت على عمل لكن بمجرد تعرف زميلاتي علي، طالبن برحيلي، على عكسه هو الذي ذهب إلى المغرب وطرح جديده الغنائي".