واشنطن-المغرب اليوم
قد تحدث بعض المضاعفات الناتجة عن الغسيل الكلوى بشكل شائع على المدى الطويل، والذي يظهر كنوبات إلى جانب مشاكل جسدية ومشاكل في النطق.
ويعتبر داء النشواني المتصل بالغسيل الكلوى من أشهر المضاعفات، الذى يحدث عندما يتم إيداع البروتينات في الدم على طول العظام ، وهذا قد يحدث في المرضى الذين خضعوا لغسيل الكلى لمدة خمس سنوات أو أكثر.
العلاج الأخير لمرض الكلى في نهاية المرحلة هو زرع الأعضاء، وتقارير موقع WebMD الطبى توصى بإجراء عملية زرع كلى لتجنب غسيل الكلى خلال الفترة المتبقية من حياة المريض أو لتحسين نوعية الحياة.
إقرأ أيضا:
أول شريحة إلكترونية تغني عن غسيل الكلى
وذكر تقرير أن العقاقير المضادة للرفض وإجراءات المتابعة المحسّنة تخلصت إلى حد كبير من المخاطر المرتبطة بزراعة الأعضاء، لكن الأدوية نفسها قد تسبب آثارًا جانبية غير مرغوب فيها، وقد تشمل هذه الآثار الجانبية ترقق العظام وتلفها ومرض السكر وزيادة خطر الإصابة بالسرطان.
ويتكون بروتوكول علاج أمراض الكلى المبكرة أو الشديدة بشكل أساسي من التعديلات التي يتم إدخالها على النظام الغذائي جنبًا إلى جنب مع الأدوية .
قد يهمك أيضا:
تشغيل تجريبي لمركز جديد لغسيل الكلى في المدينة المنورة
دراسة تؤكد أن المرضى طوال القامة قد يعانون من حالات غسيل كلوي سيئة