لندن - سليم كرم
1. العدوى
إن الألم الحاد والحرقان أحيانا في الأذن هي مشكلة شائعة، وغالبا ما يكون نتيجة لالتهاب في قناة الأذن أو خلف طبلة الأذن "الأذن الوسطى"، معظم الالتهابات تعالج نفسها بنفسها، ولكن إذا استمر الألم لبضعة أسابيع، قد يصف لك طبيبك المضادات الحيوية.
2. انسداد الأذن
تراكم المخاط في النفير، قناة تربط الأذن الوسطى بالأنف والحنجرة، كما أنه معروف باسم الغراء الأذن، المخاط يضع الضغط على طبلة الأذن، مما يتسبب في التبلد والألم. الكثير من الشمع في قناة الأذن الخارجية يمكن أن يسبب أعراض مشابهة.
3. الانفلونزا
التهاب الجيوب الأنفية، التهاب في الجيوب المملوءة بالهواء وراء الأنف والجبين، يتسبب فيه عادة البرد أو الانفلونزا، ويمكن أن تؤثر أيضا على الأذن، وتميل الأعراض إلى أن تتلاشى في غضون أسابيع قليلة.
8. البقع
أي بقعة في قناة الأذن الخارجية يمكن أن تكون مؤلمة جدا، ومع ذلك، لا تحاول تنظيف المنطقة التي تحويها البقعة باستخدام أصابعك، إذ يمكن للبكتيريا أن تنتقل من أظافرك أو الأصابع وتسبب العدوى. بدلا من ذلك، يمكنك تخفيف الألم بمنشفة ساخنة أو المسكنات.
9. تلف الأعصاب
الأضرار التي تلحق بالعصب المثلث، العصب الرئيسي في الوجه، يمكن أن تكون ناجمة عن سقوط أو حادث. إذا كان فرع العصب المثلث الذي تضرر في الخد، هذا غالبا ما يؤدي إلى ألم في الأذن.
10. مشاكل في الحلق
وجع الأذن وصعوبة البلع يشيران إلى وجود عدوى في الحلق، مثل التهاب اللوزتين. قد توصف المضادات الحيوية إذا استمرت الأعراض لعدة أيام أو إذا ازدادت سوءا.