القاهرة - المغرب اليوم
يعيش الفنان المصري أحمد سعد قصة حب جديدة هذه الأيام مع مصممة أزياء تدعى علياء بسيوني، ومن المقرر الإعلان عن خطوبته خلال الشهر المقبل.وقال أحمد سعد، إنه بالفعل يعيش قصة حب قائمة على الود والاحترام مع مصممة الأزياء علياء بسيوني، وأنه تم الاتفاق معها على الخطوبة، لتكون خلال الشهر المقبل، عقب إتمام بعض الترتيبات التي اتفق الاثنان عليها.
وظهر أحمد سعد، مع عارضة الأزياء علياء بسيوني، في حفل عيد ميلادها، الذي أحياه المطرب الشعبي عمر كمال، والتقط سعد صورًا مع علياء بهذه المناسبة، والتي أثارت تساؤلات حول إمكانية دخوله في علاقة عاطفية جديدة. وكان المطرب أحمد سعد قد انفصل عن الفنانة سمية الخشاب بعد فترة حب وزواج بلغت عامين، حيث وصلت المشاكل بينهما إلى أروقة المحاكم.
ورغم انتهاء الأزمة بين أحمد سعد وسمية الخشاب إلا أن الأخيرة أعربت عن ندمها لعدم حصولها على حقها من زوجها السابق بعدما اعتدى عليها وتسبب في فقدانها طحالها، حسبما صرحت في وقت سابق. وكانت البداية قد جاءت عندما حرصت سمية الخشاب على دعم الفتيات اللاتي تعرضن للتحرش من خلال مقطع فيديو لها نشرته عبر حسابها في إنستغرام، وعلقت سمية على الفيديو قائلة: "لكل بنت تعرضت للتحرش أو الاغتصاب، إحنا معاكي والمجتمع معاكي!! التحرش والاغتصاب جرائم ليس لها أي مبرر".
وتابعت سمية: "أرجوكي متسيبيش حقك، إنتي أنثى يعني الحياة يعني عصب كل حاجة، ماتكونيش سلبية وتتنازلي عن حقك وتدي حق للمتحرش أو المغتصب إنه يعمل كده في غيرك! لأ يعني لأ، وأوعوا تخافوا من الابتزاز، انتوا أقوى من أي حاجة، ولأ يعني لأ، ليكم كل الدعم حبايبي وكلكم أبطال". وانهالت التعليقات على فيديو ظهور "سمية" للتعليق على أزمة التحرش التي انتشرت مؤخراً، وكانت أبرزها واقعه المصري أحمد بسام زكي، طالب الجامعة الأمريكية في مصر والذي اتهم بالتحرش بأكثر من 100 فتاة.
واتهمت إحدى المتابعات سمية الخشاب بترك حقها في نزاعها مع طليقها الفنان أحمد سعد، بعدما تسبب في فقد طحالها أثناء مشاجرة بينهما، حيث قالت :"أحيانا الظروف بتكون أقوى مننا حضرتك لما أحمد تسبب في فقدانك الطحال مش عاقبتيه على جريمته". وبدورها ردت سمية على المتابعة قائلة :"وصدقيني بعدها ندمت إني ما أخدتش حقي لكن ربنا بيجيب حقوق المظلومين".
قد يهمك ايضا
أحمد سعد يغنى "مكتوب على قلبي" ضمن الحلقة 16 في مسلسل البرنس
أحمد سعد يكشف أنه تربّى على الإبتهالات والأغاني الدينية هي الأساس