الرئيسية » أخبار محلية وعربية وعالمية
قصف مدفعي متبادل في حلب

دمشق – خليل حسين

اشتدت وتيرة الأعمال القتالية في حلب ظهر اليوم حيث قصف الطيران الحربي عشرات المواقع لتنظيم "جبهة النصرة" والمعارضة المسلحة التي شنت هجوما عنيفا على الأحياء الغربية الواقعة تحت سيطرة القوات الحكومية في حين استعاد مقاتلو "صقور الصحراء" بتغطية من الطيران الروسي ثلاثة مواقع في محيط حقل "الشاعر" النفطي في ريف تدمر في حين أعلن "جيش الإسلام" قبوله بوقف إطلاق النار في الغوطة الشرقية.

ففي حلب تحدث مصدر محلي الى موقع "العرب اليوم" عن سقوط عشرات القتلى نتيجة غارات مكثفة للطيران الحربي السوري على عشرات المواقع والأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضة المسلحة التي شنت هجوما عنيفا ‏عقب تفجير نفق في محيط مبنى المخابرات الجوية على أطراف حي جمعية الزهراء غرب مدينة ‏حلب.

وقال المصدر أن الاشتباكات الدائرة في المنطقة أسفرت عن ايقاع قتلى وجرحى في صفوف الطرفين بالتزامن مع استهداف المدفعية الثقيلة للقوات الحكومية حي بني زيد بعشرات القذائف ما أسفر عن ايقاع خسائر كبيرة.

وذكرت مصادر طبية في حلب أن عدد القتلى ارتفع إلى 30 على الأقل بينهم 3 أطفال على الأقل الذين قضوا جراء سقوط عشرات القذائف التي أطلقتها فصائل المعارضة على مشفى الضبيط في حي المحافظة وأحياء العزيزية والسريان القديمة والجديدة والجميلية والموكامبو والمشارقة والخالدية ومساكن السبيل وجمعية الزهراء، ومحيط القصر البلدي ومحيط مسجد الرحمن وضاحية الأسد وساحة سعد الله الجابري ومحيط مشفى الطب العربي وشارع النيل وشارع تشرين وقرب المحكمة العسكرية بنزلة الأندلس، في مدينة حلب.

وتوقعت المصادر ارتقاع عدد القتلى نظرا لوجود نحو 100 جريح بعضهم لا يزال في حالات خطرة، بينما تستمر المعارك العنيفة في منطقة الراشدين واطراف حي جمعية الزهراء ومحيط الفاميلي هاوس بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جانب، وفصائل المعارضة التي تحاول التقدم والسيطرة على المنطقة.

وفي ريف حلب الشمالي، نفذت طائرات حربية عدة غارات على مناطق في بلدة عندان، دون انباء عن اصابات، كما أصيب رجلان ومواطنة بجراح، جراء قصف لفصائل المعارضة بعدة صواريخ على مناطق في بلدة الزهراء، التي يقطنها مواطنون من الطائفة الشيعية بريف حلب الشمالي كذلك قصفت القوات الحكومية مناطق في بلدة خان العسل بريف حلب الغربي.

واتهمت القوات الحكومية فصائل المعارضة بتوتير الأوضاع في حلب حيث أصدرت بيانا نشر في دمشق ظهر اليوم قالت فيه.. "في الوقت الذي تبذل فيه جهود دولية ومحلية لتثبيت اتفاق وقف الأعمال القتالية وتطبيق نظام تهدئة في حلب قامت المجموعات المسلحة من “جبهة النصرة” و”أحرار الشام” و”جيش الإسلام” وغيرها من التنظيمات الأخرى بهجوم واسع من عدة محاور في حلب سبقه قصف عنيف استهدف الأحياء السكنية في المدينة ما أدى إلى ارتقاء شهداء ووقوع جرحى في صفوف المدنيين”.

وأضافت: إن المجموعات المسلحة “قامت باستهداف مشفى الضبيط في حي المحافظة بقذائف صاروخية ما أدى إلى ارتفاع عدد الشهداء والجرحى وإلحاق أضرار مادية كبيرة في المشفى”.

وختمت بيانها بالقول: إن “قواتنا المسلحة تقوم بصد الهجوم والرد المناسب على مصادر النيران وتوقع في صفوف التنظيمات المسلحة خسائر كبيرة”.

وقال أحد القادة الميدانيين في صفوف المعارضة في ريف حلب الشمالي في تصريح صحافي إن عناصر تنظيم "داعش" استهدفوا بثلاث عربات مفخخة مواقع فيلق الشام وفرقة السلطان مراد في بلدتي دوديان وتل شعير؛ ما أدى إلى وقوع خسائر بشرية في صفوف فصائل المعارضة وانسحابهم من هاتين البلدتين التي سيطر عليها التنظيم". مضيفًا أن "التنظيم تابع هجومه على مواقع المعارضة في محيط قرية أكدة التي حاول أحد الانتحاريين تفجير عربته المفخخة فيها لكن مقاتلي لواء الحمزة نجحوا بإعطاب عربته عند أطراف القرية وقتله وأسر 4 كانوا يحاولون اقتحام قرية أكدة مع بقية المجموعات التابعة للتنظيم ".

واستهدف الجيش التركي بعشرات القذائف المدفعية مواقع تنظيم "داعش" في بلدات دوديان وتل شعير والبل وكفرة والراعي؛ ما تسبب بمقتل العشرات منهم.

وبدأ تنظيم "داعش" تنفيذ هجوم عسكري ضخم ضد مواقع المعارضة حاول من خلاله استعادة كل القرى الحدودية مع تركيا في ريف حلب الشمالي من أيدي فصائل المعارضة المسلحة.

وشنت الفصائل الإسلامية أمس هجومًا على تجمعات القوات الحكومية غربي مدينة حلب في محاولة منها لاقتحام مناطق سيطرتها في الأحياء الغربية من المدينة، إلا أن ضربات القوات الحكومية الجوية والصاروخية كان لها دور كبير في منعهم من تحقيق ذلك.

وفي دمشق دارت اشتباكات بين فصائل المعارضة والقوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في حي تشرين، بالتزامن مع استهدافات متبادلة بين الجانبين، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، كما قصفت القوات الحكومية مناطق في شارع فلسطين في مخيم اليرموك في جنوب العاصمة.

وفي غوطة دمشق سقطت عدة قذائف أطلقتها القوات الحكومية على مناطق في بلدة دير خبية كما قصفت مناطق في بلدة زبدين بالتزامن مع تجدد الاشتباكات العنيفة في محيط بلدة بالا تزامنا مع اشتباكات عنيفة بينهما في محيط مدينة زملكا.

إلى ذلك أصدر جيش الإسلام بياناً حول الأحداث الجارية في الغوطة الشرقية جاء فيه “استجابة لرغبة ومبادرة أهالي الغوطة الشرقية المحاصرة والتي قدمت يوم الجمعة 29/4/2016 وحرصاً منا على حقن الدماء وإعادة توجيه البنادق باتجاهها الصحيح فقد أعلنا لهم على موافقتنا على هذه المبادرة لوقف إطلاق النار في حين رد الفيلق وقتها على مبادرة الأهالي كان استهزاء واستهانة بالدماء وتكرساً لتقسيم الغوطة وتاكيداً على بغيهم حيث قال قائد فيلق الرحمن أبو النصر (جيش الإسلام كثيرة عليه دوماً ونحن لن نقبل إلا بالوضع الراهن ونثبت الأمر على ما هو عليه وماعندنا مانع من خروج بعض المدنيين فقط) ثم قامت اللجنة المعنية بالمبادرة بإدخال تعديلات على المبادرة وقدمتها إلينا ووافقنا عليها مجدداً وإننا في جيش الإسلام نبين لأهلنا في الغوطة خاصة وفي سوريا عامة أن جيش الاسلام استجاب فوراً لمبادرة المجلس الإسلامي السوري وقد أصدر بيان برقم 6/2016وبتاريخ 23رجب1437 الموافق 30 نيسان 2016 إلا أننا لم نسمع جواباً من الطرف الآخر سوى جواب البندقية في ظهر المجاهدين وانسحابهم من الجبهات وقطع طرق الإمداد عنها بل تمادوا في عدوانهم وحسمهم العسكري وحصارهم للمجاهدين وأسرهم بالتعاون مع حليفهم جيش الفسطاط بالإضافة إلى قنص المواطنين دون التفات إلى حرمة الدم وحين أعلن الاخوة في فيلق الرحمن أمس استعدادهم لوقف اطلاق النار فقد تجاهل هذا الاعلان ذكر موقف جبهة النصرة وفجر الأمة الحليفين في البغي ولم ينص على محددات الحل ثم قام عناصر الفيلق باقتحام منطقة العب فجراً، إن مسؤوليتنا الشرعية والثورية تدعونا مجدداً للتأكيد على قبولنا المبادرة وقف إطلاق النار المقدمة من أهالي الغوطة.

وفي حمص تمكنت مجموعات "صقور الصحراء" الموالية للقوات الحكومية من السيطرة على ثلاثة مواقع كانت خسرتها أمس لصالح تنظيم "داعش" في محيط حقل الشاعر شمال غرب مدينة تدمر بحوالي 10 كم حيث أكد مصدر ميداني في تصريح لموقع العرب اليوم أن مقاتلي "الصقور" بدعم من الطيران الروسي حرروا ثلاثة مواقع شمال حقل الشاعر النفطي".

وأكد المصدر أن القوات الحكومية أصبحت على بعد نحو 2 كيلو متر من حقل أرك النفطي شرق تدمر بحوالي 30 كم بعد أن سيطرت على عدد من التلال والهضاب في المنطقة معتبرا أن سقوط الحقل أصبح في مرمى نيران القوات الحكومية وأن تحريره ممكن في الأيام القليلة القادمة.

وفي الرقة قتل أكثر من 10 اشخاص وأصيب العشرات بجروح فجر اليوم في مدينة الرقة معقل تنظيم “داعش” جراء 30 غارة شنتها طائرات حربية يعتقد أنها روسية تركزت على الأحياء (الشمالي من المدينة حيث قصفت تلك الطائرات - حي الفردوس -  دوار النعيم- حي سيف الدولة - المنطقة المحاذية لمشفى الطب الحديث - شمال مركز المدينة ) ، ونظرا إلى عدد الجرحى الكبير فإن مساجد مدينة الرقة تدعو الأهالي للتبرع بالدم.

وقصفت الطائرات محطة الكهرباء الرئيسية في المدينة ما أدى إلى انقطاع الكهرباء عن المدينة بشكل كامل. ووصف سكان محليون في مدينة الرقة لـ "العرب اليوم" قصف الطائرات بأنه الأعنف منذ بداية العام الحالي، وأن الطائرات الحربية التي يعتقد أنها روسيا نظرًا إلى صوتها القوي هي التي كانت تقصف المدينة وخلفت دمارًا كبيرا طال ارواح وممتلكات المدنين، وإحدى الغارات استهدفت ديوان الزكاة قرب مدرسة بلقيس ". وأضاف السكان الذين تواصلنا معهم بصعوبة بسبب انقطاع الكهرباء أن عشرات الجرحى سقطوا لأن أغلب المدنيين في منازلهم في هذا التوقيت، وأصيب أفراد عدد من العائلات بالكامل جراء القصف ".

وفي مدينة الرقة أيضا وبهدف التخفي من مراقبة الطائرات بدون طيار التابعة للتحالف الدولي التي تقوم بمهام استطلاعية؛ غطى تنظيم "داعش" شوارع الرقة بالكامل بستائر من القماش لحجب رؤيتهم ليتمكنوا من الحركة بحرية في الشوارع دون الخوف من استهدافهم.

وفرض تنظيم "داعش" على كل منزل دفع 2000 ليرة سورية حوالي 4 دولارات لتركيب أغطية على الشوارع. وقال تنظيم “داعش” في بيان له " إلى كل المقيمين في الرقة جميعنا شركاء ويجب على كل منزل دفع 2000 ليرة سورية (حوالي 4 دولارات) لتركيب الأغطية التي بدأنا إنشاءها منذ عدة أيام في الشوارع الرئيسية لحجب الرؤية والتجسس الجوي على مقاتلينا.

وتعد الرقة هدفًا لقوات التحالف، فضلًا عن القوات الجوية السورية والطائرات الحربية الروسية التي بدأت حملتها الجوية على البلاد منذ أيلول/ سبتمبر الماضي. واستهدف العديد من قادة تنظيم "داعش" في غارات على المدينة منهم البريطاني محمد أموازي المعروف باسم "الجهادي جون".

وفي دير الزور أصدر تنظيم "داعش" إصدارًا مرئيا جديدًا حمل عنوان "الأخسرين أعمالًا"، يظهر فيه اعترافات وإعدام من قال إنهم أفراد خلية تابعة لجبهة النصرة، في ريف دير الزور شرقي سورية. ويكشف الإصدار عن تمكن "الجهاز الأمني" لتنظيم "داعش" في البوكمال من ريف دير الزور، من تفكيك خلية يقول عنها إنها تابعة للجولاني، زعيم جبهة النصرة (فرع تنظيم القاعدة في بلاد الشام).

ويورد الإصدار المرئي الذي نشرته "ولاية الفرات" التابعة للتنظيم اعترافات 3 من هؤلاء، ممن قبض التنظيم عليهم، وهم يوسف أحمد العبد الله، الذي يتحدث عن تجنيده من قبل أحد أمراء النصرة، وعبد القادر في منطقة الشحيل بريف دير الزور، وقيامهم بصناعة عبوات ناسفة وزرعها في سيارات "داعش". والآخران أحمد رجب الفلاح، وعمه خالد مصطفى الفلاح من البوكمال، إذ يورد الإصدار اعترافاتهما حول تحديد مواقع ومنازل بعض عناصر وقادة "داعش" وزرع العبوات الناسفة في سيارتهم. ثم يظهر أحد قادة "داعش" اسمه أبو تقى الشامي، منتقدًا في حديثه منظري السلفية والقاعدة، محذرًا المسلمين من اتباع أقوال هؤلاء الذين وصفهم بـ "المنافقين"، ممتدحًا تنظيم "داعش"، واصفًا عناصره بـ"أهل المروءات وشانوا الغارات".. لينتهي الإصدار بظهور ملثمين آخرين من التنظيم إلى جانب الشامي، وإعدامهم المعتقلين الثلاثة، المرتدين للأزياء البرتقالية ومعصوبي العينين، بإطلاق الرصاص على رؤوسهم من الخلف، وصوت أبو محمد العدناني يدعو للتنظيم.

وفي الحسكة قال مصدر محلي لموقع "العرب اليوم" إن أهالي بلدة جزعة التابعة لريف المالكية بدؤوا بالعودة إلى منازلهم بعد أكثر من سنة ونصف من تهجيرهم على يد المجموعات المسلحة واستمر حالهم على ما هو عليها بعد السيطرة على البلدة من قبل وحدات الحماية الكردية التي رفضت عودة الأهالي إلى البلدة متذرعين بالتهديدات الواقعة على البلدة من جهة الحدود العراقية وازالة الالغام التي خلفتها التنظيمات الارهابية .

وفت المصدر إلى أن قوات سورية الديمقراطية سمحت  لاهالي ناحية الهول 30 كم شرق مدينة الحسكة بالعودة الى منازلهم بعد مظاهرات نفذها الاهالي خلال الفترة الماضية للمطالبة بالعودة الى منازلهم بعد سنة من التهجير .

من جهة أخرى وصل عدد العراقيين النازحين الى مخيم الهول 2500 لاجئ قادمين من مدينة الموصل ومازال هناك الكثير من اللاجئين ينتظرون السماح لهم بالدخول الى المخيم الذي يقع تحت سيطرة قوات سورية الديمقراطية، وحسب مصادر في المخيم  يعاني الاجئين اوضاع انسانية سيئة بانتظار المساعدات الانسانية التي تقدمها المنظمات الدولية العاملة في المجال الاغاثي.

سياسيا من المقرر أن يطلع المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا مجلس الأمن قريبا على الوضع في حلب.

على صعيد متصل أعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن "قلقه البالغ" إزاء تجدد القتال في سوريا، داعيا جميع الأطراف إلى "تأكيد التزامها فورا" بوقف إطلاق النار وحماية المدنيين.

وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم بان كي مون: "الأمين العام يشعر بقلق بالغ إزاء التصاعد الخطير للقتال داخل مدينة حلب وحولها، والمعاناة غير المحتملة من عدد الوفيات المتزايدة والدمار في صفوف المدنيين".

وأضاف "انهيار وقف الأعمال العدائية لن يجلب سوى المزيد من العنف والموت والدمار، فضلا عن إضعاف جهود إيجاد حل تفاوضي لهذه الحرب الوحشية".

View on Almaghribtoday.net

أخبار ذات صلة

تصعيد إسرائيلي غير مسبوق في الضاحية الجنوبية لبيروت أسفر…
الحرس الثوري الإيراني يدعو الدول الإسلامية إلى تشكيل جيش…
منظمة حقوقية أميركية تتّهم إسرائيل و قتلها الأبرياء في…
إسرائيل تعلن مقتل ستة من جنودها بالتزامن مع موجة…
بايدن وترمب يلتقيان في المكتب البيضاوي للمرة الأولى منذ…

اخر الاخبار

الحكومة المغربية تُعزز قطاع الدفاع الوطني بإعفاءات ضريبية جديدة
بوريطة يُؤكد أن وزارة الخارجية ساهمت في تطور التجارة…
اتهام موظف أميركي بتسريب خطط إسرائيل لضرب إيران
مجلس النواب المغربي يكشف عن أسماء البرلمانيين المتغيبين بدون…

فن وموسيقى

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يُكرّم "الفتى الوسيم" أحمد عز…
هيفاء وهبي تعود إلى دراما رمضان بعد غياب 6 سنوات وتنتظر…
المغربية بسمة بوسيل تُشوّق جمهورها لأغنيتها الجديدة التي تستعد…
كاظم الساهر يتألق في مهرجان الغناء بالفصحى ويقدم ليلة…

أخبار النجوم

محمود حميدة يكشف تفاصيل شخصية "ياسين" في مسلسل موعد…
إسعاد يونس تُعرب عن سعادتها البالغة بعودتها للمسرح
هاني سلامة وياسمين رئيس يجتمعان مجدداً بعد غياب 12…
محمد هنيدي يُعلن دخوله منافسات دراما رمضان 2025 بمسلسل…

رياضة

محمد صلاح على رأس قائمة جوائز جلوب سوكر 2024
الهلال⁩ السعودي يتجاوز مانشستر يونايتد في تصنيف أندية العالم
إصابة في الرباط الصليبي تبعد إلياس أخوماش عن الملاعب…
المغربي ياسين بونو بين كبار اللعبة بمتحف أساطير كرة…

صحة وتغذية

نظام غذائي يُساعد في تحسين صحة الدماغ والوظائف الإدراكية
الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء…
هل تختلف ساعات نوم الأطفال عند تغيير التوقيت بين…
أدوية علاج لمرض السكري قد تُقلل خطر الإصابة بحصوات…

الأخبار الأكثر قراءة

التونسيون يتوجهون إلى مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في ثالث…
إسرائيل تدرس صفقة تفضي لإطلاق سراح الرهائن والسماح بخروج…
الجيش الإسرائيلي يُعلن بدء عملية عسكرية في جباليا شمال…
غوتيريش يدعو إلى إنهاء أعمال العنف في فلسطين ولبنان…
الاتحاد الأوروبي والعديد من الدول الأعضاء يعربُون عن تشبثهم…