واشنطن - المغرب اليوم
أكد البيت الأبيض أن الرئيس جو بايدن سيقوم بجولة جديدة إلى أوروبا قريبا.وأشار البيت الأبيض في بيان صدر عنه بمناسبة مكالمة جرت الأربعاء بين بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أنهما سيلتقيان في أوروبا أواخر أكتوبر القادم بهدف التوصل إلى تفاهمات والحفاظ على الزخم في المشاورات المعمقة التي اتفقا على إطلاقها بهدف تهيئة الظروف الملائمة لضمان الثقة بين الدولتين واقتراح خطوات محددة بغية تحقيق أهداف مشتركة.ونقل موقع "أكسيوس" الأميركي عن أشخاص مطلعين تأكيدهم أن بايدن ينوي حضور قمة مجموعة العشرين التي تستضيفها العاصمة الإيطالية روما الشهر القادم، ثم المشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة الـ26 حول تغيرات المناخ الذي سينظم في مدينة غلاسكو الاسكتلندية في نوفمبر.وسبق أن زار بايدن أوروبا في حزيران / يونيو الماضي، إذ شارك في قمة مجموعة السبع الكبار في كورنوال البريطانية حيث حاول إقناع الدول الأخرى في G7 بتبني نهج منسقلمواجهة نفوذ الصين المتنامي على الصعيد الدولي.لكن الظروف السياسية تغيرت منذ ذلك الحين، لاسيما في ظل الأزمة التي اندلعت مؤخرا بين فرنسا من جانب والولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا من جانب آخر.وجاءت هذه الأزمة نتيجة لإلغاء أستراليا صفقة غواصات هائلة مع فرنسا، لدى إبرامها صفقة ثلاثية جديدة للتعاون في المجال الدفاعي مع الولايات المتحدة وبريطانيا، ما دفع باريس إلى استدعاء سفيريها من كانبيرا وواشنطن في إجراء غير مسبوق.
وأكد البيت الأبيض أن الرئيس جو بايدن سيقوم بجولة جديدة إلى أوروبا قريبا.وأشار البيت الأبيض في بيان صدر عنه بمناسبة مكالمة جرت الأربعاء بين بايدن ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أنهما سيلتقيان في أوروبا أواخر أكتوبر القادم بهدف التوصل إلى تفاهمات والحفاظ على الزخم في المشاورات المعمقة التي اتفقا على إطلاقها بهدف تهيئة الظروف الملائمة لضمان الثقة بين الدولتين واقتراح خطوات محددة بغية تحقيق أهداف مشتركة.ونقل موقع "أكسيوس" الأميركي عن أشخاص مطلعين تأكيدهم أن بايدن ينوي حضور قمة مجموعة العشرين التي تستضيفها العاصمة الإيطالية روما الشهر القادم، ثم المشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة الـ26 حول تغيرات المناخ الذي سينظم في مدينة غلاسكو الاسكتلندية في نوفمبر.وسبق أن زار بايدن أوروبا في حزيران / يونيو الماضي، إذ شارك في قمة مجموعة السبع الكبار في كورنوال البريطانية حيث حاول إقناع الدول الأخرى في G7 بتبني نهج منسق لمواجهة نفوذ الصين المتنامي على الصعيد الدولي.لكن الظروف السياسية تغيرت منذ ذلك الحين، لاسيما في ظل الأزمة التي اندلعت مؤخرا بين فرنسا من جانب والولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا من جانب آخر.وجاءت هذه الأزمة نتيجة لإلغاء أستراليا صفقة غواصات هائلة مع فرنسا، لدى إبرامها صفقة ثلاثية جديدة للتعاون في المجال الدفاعي مع الولايات المتحدة وبريطانيا، ما دفع باريس إلى استدعاء سفيريها من كانبيرا وواشنطن في إجراء غير مسبوق.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
بايدن يعيّن دبلوماسياً جديداً لمتابعة الملف السوري في وزارة الخارجية
البيت الأبيض يؤكد أن نية بايدن لمكافحة "داعش" في أفغانستان لم تتغير