باريس - أ ش أ
عاد الكاتب الجزائرى / محمد – مولو سيهول / الذى يكتب تحت اسم مستعار هو / ياسيمن – كادار / الى عمله الاصلى مرة أخرى وهو الكتابة حيث نشر روايته الجديدة باسم / ماذا ينتظر القردة / وذلك قبل سفره إلى كوبا لقضاء أجازته وبعد أن أنهى عمله كمدير للمركز الثقافى الجزائرى فى باريس.
والرواية التى كتبها باللغة الفرنسية التى يصور فيها الأوضاع فى الجزائر وينتقد فيها السلطات الجزائرية خاصة بعد انتخاب الرئيس الجزائرية / بوتفليقة / للمرة الرابعة واستبعاد البلاد عن ثورات الربيع العربى.
وياسمين كادار ، هو الإسم المستعار للكاتب ترجمت أعماله لحوالى 43 لغة وهو معروف بنقده ومحاولته للأوضاع السياسية فى بلاده وهو يرى أن مشكلة بلاده تعتمد على عكازين الأول النخبة السياسية والثانى النخبة المفكرة.