ظهرت البرلمانية آمنة ماء العينين، في صورة تجمعها بعائلة عضو سابق بحزب ‘الاتحاد الاشتراكي’، الناشط وأحد مؤسسي حركة ‘مالي’ للحريات الفردية المقيم بالعاصمة الفرنسية باريس.

الصورة التي نشرتها ماء العينين’على حسابها على "فيسبوك"، تعمدت فيها على عدم نشر صورة لذات الاتحادي السابق، وهو برفقتهم بالعاصمة الفرنسية، حيث يظهر في صورة بمعيّة عائلته نشرها على حسابه، دون أن تشاركها ‘ماء العينين’ على حسابها وهي الصور جميعها التي تم التقاطها بنفس المناسبة واللحظات في باريس وبنفس الملابس لجميع أفراد العائلة.

وكشفت تقارير صحافية، أن ‘ماء العينين’ لم تترك شيئًا للصدفة، باعلان لقائهما بـ’عائلتها الثانية’ استباقًا لإعلان زواجها، بعدما سبق لها أن قامت بتطليق زوجها الأول، الشهير بـ’واقعة اختراق حسابها، مضيفة أن البرلمانية التي تثير الجدل في المغرب حول تهديد جهات بعينها للإسلام، هي نفسها التي تعيش حياة عصرية بكل ما تحملها الكلمة من معنى بمجرد حلولها في أوربا.