علامات استفهام عريضة وتساؤلات عدة، أعقبت انتشار إشاعة وفاة الإعلامي الكبير مصطفى العلوي، الذي ارتبط  ذكره بالأنشطة الملكية بالقناة الأولى، تزامنا مع نشر "برومو" عمل فني سيجري طرحه تزامنا مع احتفال المغاربة بذكرى تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال، والذي سيعرف مشاركة الإعلامي المذكور، حيث تساءل العديد من المتتبعين حول ما إن كانت " الإشاعة مجرد صدفة فقط، أم أن  القضية " فيها إن " و أن جهات ما روجت للإشاعة بحثا عن " البوز " أياما قليلة قبيل طرح هذا العمل الجديد.

في هذا الصدد قال البعض : هل يعقل أنهم قتلوه باش يديرو البوز ؟ في وقت لم يستبعد البعض الآخر أن توظف  جميع الأساليب بهدف إنجاح أي عمل فني، وهذا هو المنطق الرائج خلال السنوات الأخيرة بالمجال الفني، حيث يحرص العديد من المشاهير على بعض الجزئيات التي قد تكسبهم متابعة كبيرة.

وبين كل ما جرى ذكره، تبقى حسن النية حاضرة لدى البقية المتبقية، التي لم تستبعد أن يكون هذا الحادث  مجرد صدفة ليس إلا .

اقرأ المزيد : ورطة في "مذيع العرب" بعد مشاركة منى أبو حمزة مع "ديو المشاهير"

الوزير تركي الشبانة يتفقد العمل في"هيئة الإذاعة والتلفزيون"ووكالة "واس"