الرباط _ المغرب اليوم
تعدّ الحديقة الخارجية مساحة للاسترخاء؛ وفي هذا الإطار، توضح مهندسة الديكور دانا نعيم أن الإضاءة تصنف بأنها من أهم العوامل في ديكور الحديقة الخارجية، لأنها تساعد في إبراز التفاصيل. • الإضاءة الأرضية تساعد في توسيع المساحة، وفي هذا الإطار يمكن وضع خط من "السبوتات" لتحديد المساحة، بخاصة مع توزيع النباتات حولها. • من الرائج توزيع الإضاءة على الأرض على هيئة رسمة معينة، مثل: القمر أو الفطر أو الكرة أو المربع. • يحلو توزيع الإضاءة حول الجلسة أو طاولة الطعام. • يمكن استغلال الإضاءة لتحديد المساحة، مثلاً في حال انشاء ممر صغير يؤدي من الباب
الى" التراس"، توزّع "السبوتات" إلى جانب بعضها البعض، أو على أعمدة قصيرة، الأمر الذي يعزز قيمة الديكور. • يمكن اعتماد الأعمدة العالية للفوانيس. • في حال وجود حوض سباحة صغير، من المهم توزيع الإضاءة حوله أو في داخله، مما يعطي شعوراً بالانتعاش. • يحلو تزويد أسفل الطاولة أو الكرسي بإنارة لتعزيز قيمة قطع المفروشات، وذلك في الطراز "المودرن". الإضاءة تصنف بأنها من أهم العوامل في ديكور الحديقة الخارجية، لأنها تساعد في إبراز التفاصيل • توزع الإضاءة الـ"ليد" أسفل السلم لتسليط الضوء على وجود عدة ارتفاعات في المساحة، علماً أن السلم الخشب عنصر
جذاب في الحديقة، ويمكن تثبيت على كل درجة منه "سبوت". • يحلو تكرار حضور المزهريات المضاءة في المساحة لجذب الأنظار إلى الخضرة. • يمكن تثبيت الـ"أبليكات" على الجدار الرئيس، ما يساعد في إبراز مادة معينة عليه، أو نبات أمامه. • "البروجيكتور" يضيء الجدران، وهو يحدد المسار، مما يساعد في إبراز المواد المستخدمة في تصميم الحديقة. • يحلو توزيع الفوانيس، كونها تضفي أجواء رومانسية وهي تشغل على البطارية، مع تصميم طاولة تحمل الإكسسوارات والشموع. • يمكن تعليق شريط إضاءة في "البيرغولا" أو على الأشجار أو خلف الصوفا الرئيسة في الجلسة.
قد يهمك ايضا