القاهرة - المغرب اليوم
يقع منتجع باروس المالديف في بحيرة من المياه الصافية، محاطة بشاطئ من الرمال الذهبية تغطيه الشمس الساطعة، وتطوق منتجع باروس المالديف الشعاب المرجانية البديعة الألوان، هو المكان المثالي الذي يتوجه إليه المسافرون من دول الخليج من ذوي الذوق الرفيع، لقضاء عطلة الصيف.هو محاط بالمياه الصافية في المحيط الهندي ويقدم غرفاً فخمة حائزة على جوائز مع نظام تسلية منزلي وحديقة خاصة، ويقدم منتجعاً صحياً ومرافق للياقة البدنية بمستوى 5 نجوم،تنفتح الفيلات الواسعة على شرفة خاصة مع كراسي استحمام شمسي وطلّة مذهلة على المحيط، وهي مزودة بآلة لصنع القهوة ويشمل الترفيه ضمن الفيلا تلفازاً بشاشة مسطحة وقاعدة توصيل iPod.
يمكن للضيوف في منتجع باروس المالديف تدليل أنفسهم في المنتجع الصحي، أو الاستمتاع بالرياضات المائية واليوغا في المنتجع، ويقدم الفندق ردهة مكتبة وخدمة الواي فاي المجانية، تتوفر في المنتجع مطاعم ممتازة وتناول الطعام بشكل خاص مع الأطباق العالمية، كما أن الحانات والردهة مثالية لتناول كوكتيل مسائي.حاز هذا المنتجع، على العديد من الجوائز، وهويقع على بعد دقائق قليلة من مطار مالي الدولي عند التنقل بقارب نزهة، ودائما ما يستقبل ضيوفه مع عطلات تتضمن أكثر من مجرد قضاء وقت ممتع على الشاطئ، فهو يقدم الأفضل لكل من الراغبين في تجديد النشاط والاستجمام، والراغبين في التعرف على جوهر الثقافة المالديفية.
منتجع باروس المالديف يضمن لنزلائه الاستمتاع بتجربة لا تنسى، يتم فيها التأكيد بشكل متساوٍ على الاسترخاء في رفاهية تامة، والمشاركة في مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأنشطة،النزلاء سوف يحصلون على رحلة مجانية لاكتشاف الجزيرة ، وهي فرصة مثالية لاكتشاف المزيد من جمال المالديف الطبيعي، ويحصلون أيضاً على دورة خاصة في رياضة اليوجا لشخصين على شاطئ رملي، ورحلة سفاري ساحرة للغوص بجهاز السنوركل مع عالم الأحياء البحرية المقيم، ودرس في الطبخ المالديفي مع واحد من طهاة المطاعم المشهورين، وعشاء بوفيه مفتوح من المطبخ المالديفي أو الآسيوي لشخصين، والعودة إلى المطار بقارب النزهة من مدينة ميل.
فندق و منتجع باروس المالديف عضو في نادي الفنادق الفاخرة الصغيرة في العالم، ويتفوق على الكثير من الفنادق الأخرى في إعطاء الانتباه الشخصي المطلوب للوفاء برغبات كل واحد من نزلائه، وهي سمة مميزة لضيافته المتميزة ، فيلاته الخاصة البالغ عددها 75 فيلا، صُممت بفخامة تنم عن ذوق رفيع مع أخذ الخصوصية في الاعتبار، سواءً تلك التي تطل على مياه البحيرة الهادئة، أو التي أنشئت في الحدائق المدارية الخضراء، وتظللها أشجار النخيل المتمايلة.ليس هناك مكان أفضل من منتجع باروس المالديف لصقل مهاراتك في رياضة الغوص، أو استكشاف الحياة البحرية المدارية في مياه لم تلوثها الحضارة ، وللاستمتاع بالاسترخاء التام،
ليس هناك مكان واعد أكثر من حديقة النخيل، التي يمكنك فيها الاسترخاء بطريقة مريحة في سرير نهاري “مُنَّجد” لشخصين بجوار الشاطئ، أو التأرجح في أرجوحة مصنوعة بطريقة جميلة في ظل أشجار النخيل، وأنت ترتشف كوباً من الشراب اللذيذ، أما في “ذا سبا” فسوف يكتشف نزلاء المنتجع محمية لاستعادة النشاط والحيوية تقدم المعالجات التي صُممت من أجل الاسترخاء التام ،إنها أناقة فاخرة في ثوب بسيط، اجتمعت مع إحساس بالأصالة والثقافة المحلية، فجعلت من باروس وجهة فريدة في جزر المالديف ووجهتك المفضلة ،ليس هناك أطفال أو مجموعات تفسد هدوء هذه التجربة المدارية، كما أن أفراد طاقم العمل متفهمون ولا تراهم إلا عندما تحتاج إليهم.
ليس هناك مكان واعد أكثر من حديقة النخيل، التي يمكنك فيها الاسترخاء بطريقة مريحة في سرير نهاري “مُنَّجد” لشخصين بجوار الشاطئ، أو التأرجح في أرجوحة مصنوعة بطريقة جميلة في ظل أشجار النخيل، وأنت ترتشف كوباً من الشراب اللذيذ، أما في “ذا سبا” فسوف يكتشف نزلاء المنتجع محمية لاستعادة النشاط والحيوية تقدم المعالجات التي صُممت من أجل الاسترخاء التام ،إنها أناقة فاخرة في ثوب بسيط، اجتمعت مع إحساس بالأصالة والثقافة المحلية، فجعلت من باروس وجهة فريدة في جزر المالديف ووجهتك المفضلة ،ليس هناك أطفال أو مجموعات تفسد هدوء هذه التجربة المدارية، كما أن أفراد طاقم العمل متفهمون ولا تراهم إلا عندما تحتاج إليهم.