الدارالبيضاء ـ محمد ابراهيم
راسل العديد من قدماء مسيري الرجاء الاستاذ محمد سايبوب لمعرفة اسباب جمود جمعية قدماء مسيري الرجاء البيضاوي فرع كرة القدم، التي عقدت جمعها التأسيسي وانتخبت محمد سيبوب رئيسا لها ثم اختفت عن الأنظا.
وضم جدول أعمال الجمع العام التأسيسي للجمعية، نقطتين أساسيتين وهما المصادقة على القانون الأساسي للجمعية وانتخاب مكتب مسير لتدبير شؤونها، إلا أن انعقاد الجمع في غمرة الصراع الدائر بين محمد بودريقة وبعض المسيرين جعله فرصة لمناقشة مضاعفات التصريحات التي أدلى بها رئيس الرجاء لإحدى المحطات الإذاعية والتي هاجم فيها مسيرين سابقين ومدربين وإعلاميين ولاعبين ووصفهم بنعوت قدحية، وهو ما استنفر عددًا من المسيرين السابقين الذين نادوا باحترام مكونات الرجاء وطالبوا بوقف الهجمات على رجالات النادي وتاريخه.