الجزائر- المغرب اليوم
يواصل القضاء في الجزائر ملاحقة المسؤولين الرياضيين في عهد نظام عبد العزيز بوتفليقة بتهم الفساد، حيث جاء الدور هذه المرة على رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية (الكوا)، المستقيل مصطفى بيراف.
وأصدر المدعي العام بمحكمة بئر مراد رايس بالعاصمة الجزائر، قراراً يقضي بمنع بيراف من السفر خارج البلاد بتهمة تبديد الأموال العامة، بعد فتح تحقيق حول فترة تسييره للجنة الأولمبية، التي دامت لأكثر من 17 عاماً.
وكان بيراف قد قرر الاستقالة من منصبه كرئيس للجنة الأولمبية الجزائرية منتصف شهر فبراير الماضي، بعد العديد من الفضائح.
كما كان الصراع مشتعلاً بين بيراف ووزير الرياضة السابق عبد الرؤوف برناوي، بعد الفضيحة التي فجّرها الأخير عن المصاريف التي تستغلها اللجنة من دون تبريرها.
قد يهمك ايضا
زغلاش يدق ناقوس الخطر في وفاق سطيف
عبد الكريم مدوار يؤكد أن مصير الدوري الجزائري مرتبط وزارة الصحة