الدار البيضاء - محمد خالد
يعيش الحارس الدولي المغربي منير المحمدي وضعية صعبة مباشرة بعد عودته من المشاركة في النسخة الـ 31 من نهائيات كأس إفريقيا للأمم التي أقيمت مؤخرا في الغابون، حيث فقد مكانته الأساسية داخل فريق نومانسيا الذي لم يخض معه أية مباراة لحد الآن.
وذكرت تقارير إعلامية أن المحمدي لم يعد يدخل ضمن مخططات مدرب فريق نومانسيا، رغم تألقه الكبير في الكأس الإفريقية، ونجاحه في رفع أسهمه، حيث أبدت مجموعة من الأندية العملاقة اهتماما بخدماته، في مقدمتها فياريال وبيتيس وأتلتيكومدريد.
تبقى الإشارة إلى أن المحمدي كان قد رفض عرضا للانتقال إلى الدوري الإسباني الممتاز، لكي يتسنى له المشاركة في الـ "كان".