الرباط - المغرب اليوم
تسبب إيقاف نشاط جهاز الكرة المغربي وباقي اللجان التابعة له، في تعليق بث وحسم عدد من الملفات العالقة، في مقدمتها ملف المدرب محمد فاخر مع ناديه السابق حسنية أغادير، والتونسي كمال الزواغي ضد يوسفية برشيد.
وكان فاخر طالب ناديه السابق حسنية أغادير بتعويضات مالية تناهز مليون دولار، رفض الأخير الرد عليها، ليقرر المدرب نقل ملفه لغرفة النزاعات التابعة لاتحاد الكرة، على خلفية إقالته من منصبه، بعد شهرين فقط من تنصيبه خلفا للأرجنتيني ميجيل أنخيل جاموندي.
كما توجه التونسي كمال الزواغي بطلب لاتحاد الكرة المغربي عن طريق محاميه الخاص، لفك ارتباطه بنادي يوسفية برشيد، والمطالبة ببعض التعويضات، مستدلا على ذلك بالتدخل في اختصاصاته من طرف رئيس النادي.
ويرجح أن تكون هذه الملفات إضافة لنزاعات أخرى في مقدمة انشغالات غرفة النزاعات، فور استئناف نشاطها.
وقد يهمك ايضا:
كورونا تؤجل حسم الدفاع الجديدي في عقود نجوم الفريق
رئيس الدفاع الجديدي يؤكّد أنّ اللاعبين تبرّعوا بالدم لمواجهة "كورونا