الرباط _ المغرب اليوم
أوضح وحيد خاليلوزيتش، مدرب المنتخب الوطني المغربي الأول لكرة القدم، أنه مستغرب من الانتقادات الكبيرة التي تُوجهها الجماهير المغربية إلى الطاقم التقني واللاعبين، بالرغم من النتائج الجيدة التي حققها "الأسود" خلال الإقصائيات المؤهلة إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا المنتظر إقامتها بالكاميرون مطلع سنة 2022. وقال خاليلوزيتش: "نقضي أيام الأسبوع في متابعة لاعبي المنتخب الوطني المغربي والاجتماعات بخصوص مستقبل أسود الأطلس بهدف تطوير مستوى المنتخب الأول وتحقيق الأهداف المسطرة، من أجل إسعاد الجماهير المغربية الشغوفة بكرة القدم". وأضاف المتحدث نفسه: "لقد حققت التأهل إلى نهائيات كأس العالم مع ثلاثة منتخبات، وهدفي هو تحقيق تأهل رابع مع الأسود وتحقيق نتائج مشرفة، بحكم أن أبرز ما حققه المنتخب
المغربي في العشرين سنة الأخيرة هو التأهل إلى المونديال. كما أن المنتخب المغربي غادر نهائيات كأس إفريقيا، في أكثر من مناسبة، بطريقة مخيبة". وأكد المدرب البوسني أن الشغف الكبير للشارع الرياضي المغربي بالكرة يجعله يعتقد أن المنتخب الوطني المغربي من أفضل المنتخبات العالمية، وهو اعتقاد خاطئ، وفي هذا السياق، أكد الناخب الوطني أن "الأسود" لا يعتبرون الأفضل عالمياً أو إفريقيا؛ بل إن المنتخب الوطني المغربي حاليا، حسب رأيه، منتخب في مرحلة انتقالية بعد اعتزال عدد من اللاعبين الدوليين البارزين. وأوضح وحيد خاليلوزيتش أن المنتخب المغربي، على الرغم من النتائج التي حققها فإنه لم يصل بعد إلى المستوى التنافسي المطلوب، وما زالت هناك سلبيات كثيرة يحاول الاشتغال عليها أثناء التداريب. كما أن "الأسود" وضعوا
القدم الأولى في نهائيات "الكان" المقبل، وبعد ذلك سيبدأ التركيز على التصفيات "المونديالية"، وكشف مدرب المنتخب الوطني المغربي الأول لكرة القدم أن بعض اللاعبين خذلوه في المباريات التي خاضوها بقميص "الأسود"، بعدما لم يظهروا بالمستوى الذي كان ينتظره منهم، مشددا على أنه فوجئ من تصرفات بعضهم ومستوياتهم؛ لذلك عليهم انتظار بعض الوقت من أجل العودة إلى الدفاع عن قميص المنتخب. وأوضح المدرب البوسني أنه تحدث مع فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم، وأكد له أنه سيفرض انضباطا كبيرا على اللاعبين؛ لأن قميص "الأسود" مقدس، ولن يسمح لأيّ لاعب بأن يمس به، مشيرا إلى أن هذه طريقة عمله مع جميع المنتخبات التي أشرف على تدريبها من قبل، أوضح الناخب الوطني وحيد خاليلوزيتش مدرب المنتخب
الوطني المغربي الأول لكرة القدم، أنه مستغرب من الانتقادات الكبيرة التي تُوجهها الجماهير المغربية إلى الطاقم التقني واللاعبين، بالرغم من النتائج الجيدة التي حققها "الأسود" خلال الاقصائيات المؤهلة إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا المنتظر إقامتها بالكاميرون مطلع سنة 2022. وقال خاليلوزيتش: "نقضي أيام الأسبوع في متابعة لاعبي المنتخب الوطني المغربي والاجتماعات بخصوص مستقبل أسود الأطلس بهدف تطوير مستوى المنتخب الأول وتحقيق الأهداف المسطرة من أجل إسعاد الجماهير المغربية الشغوفة بكرة القدم". وأضاف المتحدث نفسه: "لقد حققت التأهل إلى نهائيات كأس العالم مع ثلاثة منتخبات وهدفي هو تحقيق تأهل رابع مع الأسود وتحقيق نتائج مشرفة، بحكم أن أبرز ما حققه المنتخب المغربي في العشرين سنة الأخيرة هو
التأهل للمونديال، كما أن المنتخب المغربي غادر نهائيات كأس إفريقيا في أكثر من مناسبة بطريقة مخيبة". وأكد المدرب البوسني أن الشغف الكبير للشارع الرياضي المغربي بالكرة، يجعله يعتقد أن المنتخب الوطني المغربي من أفضل المنتخبات العالمية وهو اعتقاد خاطئ، مؤكدا أن الأسود لا يعتبرون الأفضل عالمياً أو إفريقيا، بل هو حاليا حسب رأيه، منتخب في مرحلة انتقالية بعد اعتزال عدد من اللاعبين الدوليين البارزين. وأوضح وحيد أن المنتخب رغم ما حققه من نتائج إلا أنه لم يصل بعد إلى المستوى التنافسي المطلوب، ولا زالت هناك سلبيات كثيرة يحاول الاشتغال عليها أثناء التداريب، كما أن "الأسود" وضعوا القدم الأولى في نهائيات "الكان" المقبل وبعد ذلك سيبدأ التركيز على التصفيات "المونديالية". وكشف خاليلوزيتش أن بعض اللاعبين خذلوه في
المباريات التي خاضوها بقميص "الأسود"، بعدما لم يظهروا بالمستوى الذي كان ينتظره منهم، مشددا على أنه فوجئ من تصرفات بعضهم ومستوياتهم لذلك عليهم انتظار بعض الوقت من أجل العودة للدفاع عن قميص المنتخب. وأوضح مدرب المنتخب الوطني أنه تحدث مع رئيس الجامعة فوزي لقجع، وأكد له أنه سيفرض انضباطا كبيرا على اللاعبين لأن قميص "الأسود" مقدس ولن يسمح لأي لاعب بالمس به، مشيرا إلى أن هذه طريقة عمله مع جميع المنتخبات التي أشرف على تدريبها من قبل. كشف الناخب الوطني وحيد خليلوزيتش، أنه يسعى بقوة بعد توليه زمام تدريب المنتخب الوطني لكرة القدم، انتزاع بطاقة التأهل لكأس العالم التي ستحتضنها قطر عام 2022، لضمان مشاركة جديدة في العرس الكروي العالم، وللمرة الرابعة في مساره
المهني . وقال الناخب الوطني وحيد خليلوزيتش، خلال اللقاء الخاص الذي أجرته معه قناة "الرياضية" أنه عندما تسلم مقاليد تدريب منتخب الأسود كان قد غادره حوالي 8 لاعبين أساسيين، ما أجبره على متابعة أكثر من 50 لاعبا كان مرشحا لحمل القميص الوطني، لتكوين منتخب قوي وبروح ومقاربة جديدتين، وأنه لم يكن يبحث عن النتيجة خلال المباريات الأولى على رأس الادارة التقنية بقدر ما كان يهمه الوقوف على الإمكانيات التقنية والبدنية لكل لاعب . وأبدى مدرب الأسود تفهما كبيرا لموقف الجماهير المغربية المتلهفة لرؤية نتائج سريعة، مشددا أن هذا الأمر يبقى مستحيلا، وأن انتقاداتها تبقى عادية لأنها شغوفة بكرة القدم . وأوضح وحيد خليلوزيتش أنه عند تسلمه مهمة الإشراف على تدريب المنتخب الوطني، استنزف كثيرا من الوقت في متابعة كل
اللاعبين داخل المغرب وخارجه، للتنقيب عن المواهب ومعاينة مردودها التقني، قبل أن يختار الأكثر تميزا بينهم . وأضاف الناخب الوطني " نتقدم بشكل ندريجي وفي مجالات عديدة ولكن الفريق لم يصل بعد إلى درجة تكوين مجموعة تنافسية ربحنا مراكز في ترتتيب تصنيف "الفيفا" وبات العناصر الوطنية تحتل المركز الرابع على المستوي الافريقي، وهذا الترتيب مهم للمنتخب المغربي في حال إذا ما كان فريقينا سللعب مباراة سد فسنخوض مباراة الإياب بملعبنا وهذا أمر مهم وجيد . وأضاف وحيد خليلوزيش أن المنتخب الوطني ليس جاهزا بالكامل، وأنه يسعى رفقة طاقمه المساعد على تكوين فريق تنافسي والأمور تتقدم بشكل بطئ، بسبب التدابير الوقائية المرتبطة بجائحة كورونا، لكن وجب العمل سريعا ليكون المنتحخب جاهزا العام المقبل، وقبل
بداية تصفيات كأس العالم التس سنحاول انتزاع بطاقة التأهل إليها مثما فعلنا في تصفيات "الكان" . وخلص الناخب الوطني أن الأمور في تدبير المنتخب الوطني تسير بشكل جيد وإيجابي، وأنه يتطلع لنحقيق أهدافه رفقة الأسود وبلوغ مونديال قطر عام 2022، إ ستكون الرابعة . أكد الناخب الوطني، وحيد خاليلودزيتش، أن بعض الأندية الأوروبية تضغط على اللاعبين عندما توجه لهم الدعوة للقدوم للمنتخب المغربي . واوضح بأن بعض الأندية تحمل فكرة خاطئة عن القارة الأفريقية، حيث قاله في تصريحه لقناة ” الرياضية”:” بعض الأندية الأوروبية تضغط على لاعبيها، في كل مرة يتنقلون فيها للمنتخب المغربي، سبق وكنت مدربا في أوربا وأعرف هذه الأشياء، للأسف هناك من يحمل فكرة خاطئة عن أفريقيا، لكنني أكون حاسما في مثل هذه الأمور، فحتى اللاعب المصاب أحضره لمعسكر المنتخب المغربي ليتم الكشف عنه”.
قد يهمك ايضا