واشنطن ـ المغرب اليوم
خلصت دراسة إلى أن السيارات الكهربائية ستشكل حوالي نصف سوق السيارات على مستوى العالم بحلول عام 2030 بفضل اللوائح البيئية وانخفاض أسعار البطاريات وزيادة الطلب على السيارات ذاتية القيادة، وفقاً لدراسة جديدة أجرتها مجموعة "بوسطن" الاستشارية.
وتقول الدراسة إن المركبات التقليدية العاملة بمحركات الديزل سوف تتخلى عن هيمنتها على السوق التي دامت على مدى القرن الماضي، لتستحوذ نظيرتها الكهربائية على نصف السوق العالمية بحلول عام 2030، ولكن لن تختفي المحركات التقليدية تماماً، فمعظم محركات المركبات الكهربائية في المستقبل ستكون هجينة أي تعمل بالنظامين.