لندن ـ كاتيا حداد
قرَّرت جامعة أكسفورد استبعاد الاستثمارات المستقبلية في الفحم والصخر القاري، لكن نظيرتها البريطانية أعلنت أنها لن تذعن لمطالب نشطاء بالتخلي الكامل عن الوقود الأحفوري، كما طالبها الآلاف من الطلاب والخريجين.
قرَّرت جامعة أكسفورد استبعاد الاستثمارات المستقبلية في الفحم والصخر القاري، لكن نظيرتها البريطانية أعلنت أنها لن تذعن لمطالب نشطاء بالتخلي الكامل عن الوقود الأحفوري، كما طالبها الآلاف من الطلاب والخريجين.