واشنطن - يوسف مكي
حذر العلماء من أن جليد القطب الجنوبي يتعرض للذوبان بوتيرة سريعة تضع استقرار القارة كلها في موضع خطر بحلول عام 2100.
وأوضح العلماء أنه مع الانهيار واسع النطاق الذي تتعرض له الطبقات الجليدية، فإن ذلك يمهد الطريق لارتفاع كبير في مستوى سطح البحر.
ويتوقع البحث الجديد بأن يتضاعف حجم الجليد الذي يتعرض إلى الذوبان وذلك بحلول عام 2050، حيث يزعم بأن نهاية القرن سوف تشهد تجاوز معدل ذوبان الجليد للنقطة المرتبطة بانهيار الجرف الجليدي.