أنقرة - المغرب اليوم
100 يوم مضت على أحداث الزلزال الكبير، شرخ كبير ضرب أقطاب الأرض في كل من سوريا وتركيا، وخلف وراءه آلاف الضحايا القتلى وعشرات الآلاف من الجرحى والمليارات من الخسائر المادية.
وبعد مائة يوم هناك عدة أسئلة تفرض نفسها. ما مصيرُ من تشرد أو من انتظر أملا في منزل يُؤْوِيهِ؟.. هل نجح العالم في التعاضد لكبح خسائر ذلك الزلزال؟ وأين وصلت جهودُ المنظمات الأممية؟