واشنطن ـ المغرب اليوم
أكد باحثون من أمريكا أن جزءاً كبيراً من التراجع الهائل صيفاً في جليد القطب الشمالي يعود للتذبذبات الطبيعية في هذه المنطقة.
وحسب الدراسة التي أجراها الباحثون تحت إشراف كينجهوا دينج من جامعة كاليفورنيا، ونشرت نتائجها أمس الاثنين بمجلة "نيتشر كلايمت تشينج" المعنية بأبحاث التغير المناخي، فإن نحو 40% من تراجع الجليد في القطب الشمالي يعود لتدفقات هوائية ليست ذات صلة بظاهرة الدفيئة التي تؤدي لارتفاع درجة حرارة مناخ الأرض. ولكن الباحثين أكدوا في الوقت ذاته أن الجزء الأكبر من التراجع سببه التأثير البشري