لندن - كاتيا حداد
تخوض الشرطة في أنحاء أوروبا سباقًا يائسًا مع الزمن من أجل منع زهيرة طارق البالغة من العمر 33 عامًا وأبنائها الأربعة، من عبور الحدود إلى داخل الأراضي السورية التي تشهد صراعات قوية قطعت أوصالها، ويشتبه المحققون في أن تكون شقيقتها التي هربت من بريطانيا في أيلول/سبتمبر الماضي، واتجهت إلى سورية قد أقنعتها بالانضمام إلى التنظيم المتطرف الذي يمارس عمليات القتل.