لندن ـ ماريا طبراني
يلقي مرضى سرطان الجلد اللوم على حروق الشمس والشامات غير المنتظمة، في غالبية الأوقات، إلى جانب الإهمال في استخدام مستحضرات التجميل التي تقي من الشمس.
لكن الأمر اختلف تمامًا مع البريطانية كيم شيلفر، البالغة من العمر 54 عامًا، عندما ظهرت على وجهها علامة دموية شخصها الأطباء بأنها خلايا خبيثة سرطانية، حينها ذهبت صوب تفسير واحد خيالي.
واعتقدت كيم شيلفر أنَّ اختراق أشعة الشمس فوق البنفسجية عبر زجاج سيارتها الأمامي في الأيام التي ترتفع فيها درجات الحرارة، وهي عالقة في الازدحام، ساهم في تطوير المرض الذي هدد حياتها.