تطوان-المغرب اليوم
حلّت عناصر من المكتب المركزي للأبحاث القضائية في مدينة تطوان، وبالضبط في السجن المحلي المشتهر باسم "الصومال"، من أجل تعميق البحث مع رئيس جمعية الثقافة الإسلامية الذي تم إيداعه بالمرفق منذ ما يزيد عن الأسبوعين.
حلّت عناصر من المكتب المركزي للأبحاث القضائية في مدينة تطوان، وبالضبط في السجن المحلي المشتهر باسم "الصومال"، من أجل تعميق البحث مع رئيس جمعية الثقافة الإسلامية الذي تم إيداعه بالمرفق منذ ما يزيد عن الأسبوعين.